الصفحه ٢٥٤ : لا بالمباشرة واستخراج الآراء المحمودة ، ومظهرها حينئذ القلب ونسبة هذا الوجه
إلى الأوّل نسبة الوزير
الصفحه ٢٧٠ : الفتيان.
الثالث
: أن يكون المعنى ولكنّ البرّ من آمن ، كقوله
: (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْل
الصفحه ٣٠٣ : وجوه :
أوّلها
: أن يكون المعنى أنّه سريع المجازاة للعباد
على أعمالهم ، فإنّ وقت الجزاء قريب وإن تأخّر
الصفحه ٣٢٥ :
العزم على الفاحشة وإرادة
المعصية :
أوّلها
: أنّ الهمّ في ظاهر الآية متعلّق بما لا
يصحّ أن يعلّق
الصفحه ٣٢٦ : أن يجعلوا جواب لولا محذوفاً مقدّراً لأنّ جعل
جوابها موجوداً أولى.
وثالثها
: ما اختاره الجبّائيّ
الصفحه ٣٤٤ :
الجواب
: فيه وجوه :
الأوّل
: أن يكون المعنى : يضاعف لهم العذاب بما
كانوا يستطيعون السمع فلا
الصفحه ٤٢٩ : أدومها وإن قلّ ؛ فعليكم من الأعمال بما
تطيقون ؛ فإنّ الله لا يملّ حتّى تملّوا».
وفي وصفه ـ عليه السلام
الصفحه ٢٠٣ : البلاغ ـ بيروت الطبعة الأولى ١٤١٨هـ.
٩ ـ طيف الخيال :
موسوعة الشريف المرتضى ، بيروت ، مؤسّسة التاريخ
الصفحه ٢٧٣ : والتمييز ، والناعق بالغنم
قد يكون مميّزًا متأمّلا ، يقال له : في هذه الآية خمسة أوجه :
أوّلها
: أن يكون
الصفحه ٣٠٢ :
وخامسها
: أن يكون البيوت كناية عن النساء ، ويكون
المعنى : وأتوا النساء من حيث أمركم الله ، والعرب
الصفحه ٣٧٩ :
لا يشاء أن يقطع خلودهم.
وسابعها
: أن يكون المراد بالذين شقوا من أدخل النار
من أهل الإيمان
الصفحه ٤٣٤ : ء الأرض أفلاذ كبدها مثل الأسطوان من الذّهب والفضّة ، فيجيء القاتل
فيقول في مثل هذا : قتلت ، ويجيء القاطع
الصفحه ١٧٧ :
مبادئ العلوم العربية
وصقل موهبته وصيّره عملاقاً من عمالقة الشعر العربي ونابغة من نوابغه ، وهو
الصفحه ٢٦٦ : كليباً :
عَلى أَن لَيسَ عَدلاً مِن كُلَيب
إِذا طُرِدَ اليَتيمُ عَنِ الجَزورِ
الصفحه ٢٨١ : المصدّقين بآياتي وأنبيائي.
وخامسها
: أن يريد تعالى : أنّي أصرف مَن رام المنعَ
مِن أداء آياتي وتبليغها