الصفحه ٩٥ : : «وأنّي لأستحسن القصيدة التي من جملتها البيت الذي أوردناه لأبي نوّاس لأنّها
دون العشرين بيتاً ، وقد نسّب
الصفحه ١٢٢ : أوّل الناس إسلاماً
وأقدمهم إيماناً هو عليّ بن أبي طالب حتّى استفاض عنه قوله عليهالسلام : «صلّيت قبل
الصفحه ١٥٠ :
لتوجيه مفاد الحديث ،
لا يعود أيّ منها إلى معنى محصّل ـ : «ويحتمل أوجهاً أخر ، والله العالم بمراد
الصفحه ٢٤٤ : مُنْظَرينَ)(٣).
قيل
: كيف يجوز أن يضيف البكاء إليهما ولا يجوز
عليهما؟!
الجواب
: في هذه الآية وجوه من
الصفحه ٢٦٤ :
أوّلها
: ما حُكِيَ عن أبي العبّاس ثعلب ، أنّه قال
: إنّما حَسُنَ التكرارُ لأنّ تحت كلّ لفظة معنىً
الصفحه ٢٧٩ :
المؤمنين عليّ عليهالسلام : (اللهمّ أبدلهم بي
شرّاً لهم منّي(١).
فإنّهم كانوا يرون أنّ فيه شرّاً
الصفحه ٣٣٥ : تأويل قوله تعالى : (وَهُمْ كافِرُونَ) وظاهره يقتضي أنّه أراد كفرهم من حيث أراد
أن تزهق أنفسهم في حال
الصفحه ٣٧١ : يكون (أَوْ) بمعنى الواو كقوله تعالى
: (أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ
آبائِكُمْ
الصفحه ٣٩٠ : إليهما العداوة؟ وأيّ عداوة كانت
بينهما؟
الجواب
: قلنا : قد ذكر فيها وجوه :
أوّلها
: أن يكون الخطاب
الصفحه ٤٠٩ : بآيات الله يجحدون؟
وهل الجحد بآياته إلاّ تكذيب نبيه؟!
الجواب
: قلنا : قد ذكر في الآية وجوه :
أوّلها
الصفحه ٤٨٠ :
الصفحات ٤٨ ـ ٦٧.
٥ ـ طوائف من الأسئلة للسيّد عليّ ابن
حسن بن شدقم المدنيّ ، وأجوبتها
الصفحه ٩٨ :
فهرس المصادر
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ أدب المرتضى من سيرته وآثاره :
د. عبد الرزاق محيي الدين
الصفحه ١٦٢ : الشعريّ إنّما هو
نتاج مرحلتين مهمّتين مرّ بهما الشاعر صقلته وصقلت شاعريّته معاً ، فالمرحلة
الأولى تتمثّل
الصفحه ٢٢٠ : الدواوين
إن كان للشاعر ديوان ، أو المصادر الأولى القديمة التي سبقت الأمالي ، إلاّ عندما لم
تتوفر لدينا
الصفحه ٢٤٥ : وجوه ثلاثة :
الأوّل
: أنّه أراد أنّ الشمس طالعةٌ وليست مع طلوعها
كاسفة نجوم الليل والقمر ، لأنّ عظم