الصفحه ٤٨٤ :
التعريف بمخطوطة الثُّلث الأخير من
كتاب التحفة اللّطيفة للحافظ السخاوي : الصفحات ١٠٣٨
الصفحه ٤٩٢ : المكرّمة ، سواء كان المجيز أو المجاز من المقيمين في
مكّة أو من الحجّاج والمعتمرين.
٢ ـ المستنسخات بمكّة
الصفحه ٢٧ :
الناس إلى نصرتهما واستنفارهم
إلى الحرب معهما ، وأىّ فضيلة أعظم وأفخم من الشهادة لهما بالجنّة
الصفحه ٤٢ :
المعرفة والإقرار مؤمنون
بإيمانهم بالله وبرسوله وبما جاء من عنده ، وفاسقون بما معهم من كبائر
الصفحه ٥٢ :
تقدّم الحديث عنه(١).
ثمّ إنّ الشريف المرتضى قد ركّز على نقطة
مهمّة من وجهة نظره ، وهي نفي
الصفحه ٩٠ : رواية حفص عن
عاصم : لا يكسرهما ، وكسر أبو عمرو الأولى وفتح الأخيرة ، ولكلّ وجه ، أمّا من ترك
إمالة
الصفحه ١٣٥ : النبيّ (صلى الله عليه
وآله) قال : «من يضمن عنّي ديني ومواعيدي ويكون معي في الجنّة ويكون خليفتي في أهلي
الصفحه ١٥٤ : الإمامة
في الإسلام وما جرى بسبب الخلاف فيها من خطوب وأهوال.
وأجملنا
في المطلب التمهيدي أراء الفرق
الصفحه ٢١٧ :
هجرية قمرية) ، وقد ذكر
في نهاية قسم الآيات سنة (٧٦٦هـ) ، وأغلب الظنّ أنّ التاريخ الأوّل صحيح
الصفحه ٢٥٠ :
تَرَكَتَـنِي فِي الدَّارِ ذَا غُربَة
قَد ذَلَّ مَن لَيسَ لَهُ ناصِرُ
الصفحه ٢٨٦ :
ومنها
: أنّ القلوب توصف بالوجيب والاضطراب في أحوال
الفزع والهلع ، فيكون معنى الآية على هذا
الصفحه ٣١٦ :
ثمّ قوله : (لَوْ
كانُوا يَعْلَمُونَ)
ففيه وجوه :
أوّلها
: أن يكون الذين علموا غير الذين لم
الصفحه ٣٦٢ :
قلنا
: في هذه الآية وجوه :
أوّلها
: أن يكون المراد بالآية : ربّنا لا تشدّد
علينا المحنة في
الصفحه ٣٦٩ :
٥٠ ـ تأويل آية
إن
سأل سائل عن قوله تعالى :
(ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
فَهِيَ
الصفحه ٣٩٨ :
عن جميع الخلق إلاّ موسى
وحده في كلامه له الأوّل. وأمّا كلامه له في المرّة الثانية فإنّه إنّما