الصفحه ١٢١ : رسول الله(ص) ، وإجماع الإمامية حجّة.
ومنها
: خبر تبوك أو المنزلة ، فإنّ النبيّ(ص) قد
جعل له(ع) جميع
الصفحه ١٩٤ : سماء ذاك المجد الإلهي
ذاكراً ما فضّل الله به الدوحة النبويّة ، وما خصّ الله به أجداده من نصرها في
الصفحه ٣٣٠ : حسن ذلك لاشتراك الحالين في باب
المنزلة ، وإن لم يشتركا في الخير والنفع ، كما قال : (خَيْرٌ
الصفحه ١٩٧ : صدِّرَت بالعنوان التالي :
«وقال في غرض له يندّد به بعض العبّاسيّين
فيمن مدحه أوّلا» :
مدحتكم
الصفحه ٣٤٨ :
والوجه
: المذهب والجهة والناحية.
والوجه
: القدر والمنزلة ؛ ومنه قولهم : لفلان وجه
عريض ، وفلان
الصفحه ٦٤ :
والدرجات ، وذهبوا إلى
أنّ الشفاعة ترفع من منزلة المشفوع له.
لكن أشكل الشريف المرتضى على هذا
الصفحه ٣٦٢ : : المراد : ربّنا
لا تزغ قلوبنا عن ثوابكورحمتك. ومعنى هذا السؤال أنّهم سألوا الله أن يلطف لهم في فعل
الإيمان
الصفحه ٣٩١ :
الوالدين يدلاّن على الذرّية.
وثانيها
: أن يكون الخطاب لهما ولإبليس ؛ وإن لم يتقدّم
له ذكر في
الصفحه ٤٢٧ :
عند التغنّي بالغناء.
وجواب أبي عبيد أحسنها ، وجواب ابن الأنباري
أبعدها.
ويمكن أن يكون في
الصفحه ٤٥٤ : حسّان
:
هَجَوتَ مُحَمَّداً فَأَجَبتُ عَنهُ
وَعِندَ اللَهِ في ذاكَ الجَزا
الصفحه ٢٤٤ : تعالى أراد المبالغة في وصف القوم
بصغر القدر وسقوط المنزلة ، لأنّ العرب إذا أخبرت عن عظم المصائب بالهالك
الصفحه ١٣٩ : على نزولها
في عليّ عليهالسلام(٢)
، وذلك عندما سأل سائل في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ولم
الصفحه ١٢٤ : الأعلم وإلاّ لم تحصل الهداية.
وقد روي عن ابن عبّاس أنّه قال : قال رسول
الله (صلى الله عليه وآله) : «أنا
الصفحه ١٣٥ : النبيّ (صلى الله عليه
وآله) قال : «من يضمن عنّي ديني ومواعيدي ويكون معي في الجنّة ويكون خليفتي في أهلي
الصفحه ١٢٩ : ،
كيف لا؟! وقد جاد بنفسه عند مبيته على فراش النبيّ (صلى الله عليه وآله) ليلة هجرته
، فأنزل الله في حقّه