الصفحه ٢٣١ : عالمان
؛ عالم الخلق وعالم الأمر ، بدليل قوله : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأمْر)(٣)ـ[٢٠٥]ـ
فعالم الخلق
الصفحه ٢٤٥ :
بذلك المبالغة في عظم
الأمر وشمول ضرره ، قال جرير(١)
:
الشّمسُ طالِعَةٌ لَيسَت بِكاسِفَة
الصفحه ٣٢١ :
أبو مسلم : التثريب مأخوذ
من الثّرب(١)
، فكأنّه موضوع للمبالغة في اللوم والتعنيف.
٣٢ ـ تأويل آية
الصفحه ٣٣٩ :
تكون الحياة في إجابته؟
الجواب
: أمّا قوله : (يَحُولُ
بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ)
ففيه وجوه
الصفحه ٣٧١ : الشَمسِ في رَونَقِ
الضُحى
وَصورَتُها أَو أَنتِ في العَينِ
أَملَحُ(١)
وخامسها
: أن
الصفحه ٤٢٤ :
قال ابن قتيبة : وجه الحديث خلاف ما قال
، ولم يرد إلاّ الفقر في الدّنيا ؛ ومعناه أنّ من أحبّنا
الصفحه ٤٦٩ : الجبل إذا كابد الصعود
فيه ؛ وهو يزنأ في الجبل.
وروى أبو زيد : (أنّ قيس بن عاصم المنقريّ
أخذ صبيّاً له
الصفحه ٢٧ : ؟ وكيف يعدلان مع
العلم والحاجة عن ذكر إلاّ لأنّه باطل(١).
٥ ـ روي عن النبىّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٤ : ومكذّب في قلبه
، وأنّه لا إيمان ولا تصديق له في قلبه ، لأنّه لو لم يكن كذلك لمَا حصل إجماع على
كفره
الصفحه ١٩٥ :
ونحن فديناه الردى في فراشه
وللموت إرقالٌ إليه وعجرَفُ
وآثرنا
الصفحه ٢٢٠ : أسلوب المؤلف ، دون إدراجه في الهامش.
والله الموفّق إلى الطريق السويّ
علي أكبر فراتيّ
أستاذ مساعد
الصفحه ٢٣٢ : نهلك
قريةً من صفتها أنّا أمرنا مترفيها ففسقوا فيها ، وتكون إذا لم يأت له جواب ظاهر للاستغناء
عنه ، بما
الصفحه ٢٥٠ :
تَرَكَتَـنِي فِي الدَّارِ ذَا غُربَة
قَد ذَلَّ مَن لَيسَ لَهُ ناصِرُ
الصفحه ٢٨٦ :
ومنها
: أنّ القلوب توصف بالوجيب والاضطراب في أحوال
الفزع والهلع ، فيكون معنى الآية على هذا
الصفحه ٢٩٧ :
تعيّن لهم من الكلام كما
يفعل المسكّت منّا لصاحبه ، والرّادّ لقوله.
وثالثها
: أن تكون الهاء في