الصفحه ٣١ :
في إخراج الخبر من أن
يكون صدقاً»(١).
هـ ـ مخالفته مع الإجماع
:
إنّ الشريف المرتضى قدسسره قد
الصفحه ٤١ : ، وكلّ ما أوجب معرفته(٣)
، وجعل الكفر في مقابله ، فعرّفه بأنّه (الجحود بالقلب) ، أي جحود ما أوجب الله
الصفحه ١٠٩ : . ومنهم الجارودية.
ومنهم السليمانية. وقيل : لهم فرق غيرها. وأكثرهم في الفروع متابعون لأبي حنيفة ،
إلاّ في
الصفحه ١٩٦ : في موقف
إقدامه نكصٌ به أقدامُه
حتّى كأنّ حياته في حتفه
وورا
الصفحه ٢٣٤ : .
(٥) والحديث لرسول
الله (ص) في (معاني الأخبار : ٢٧٩) وغيره من كتب الحديث ، نصّ كامله :
(وَاخْتَصَمَ رَجُلانِ
الصفحه ٢٩٩ :
أحدها
: أنّ الناس في دار المحنة والتكليف ، وقد
يغترّ(١) بعضهم ببعض ، فيعتقدون
فيهم أنّهم يملكون
الصفحه ٣٨٩ : بأنّه يمدّهم في الطّغيان والعمه وذلك بخلاف مذهبكم؟
قلنا
: في قوله : (اللَّهُ
يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ)
وجوه
الصفحه ٤٠٠ :
يُحْيِ اللَّهُ الْمَوْتى)
فالإشارة وقعت فيه إلى قيام المقتول عند ضربه ببعض أعضاء البقرة ؛ لأنّه روي أنّه
الصفحه ٩٩ :
تعيين الإمام
في ضوء تقريرات
الشريف المرتضى
د. جواد حسين الورد
بسم
الصفحه ١٠٠ :
زمان»(١).
وما خطّته الأقلام فيها ، وقاله الخطباء
على المنابر عنها ، وجرى بين المتكلّمين من
الصفحه ١٢٢ : فيه طعناً في النبيّ (صلى الله عليه وآله) الذي لا ينطق عن الهوى ؛ فإنّه دعاه
إلى الإسلام ولم يدع غيره
الصفحه ١٦٢ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
تمهيد :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وعلى آله خير البريّة
الصفحه ١٦٤ : ) مع ما له من
همّة عالية وذكاء متوقّد ؛ فإنّ قصّة رؤيا أستاذه الشيخ المفيد لفاطمة الزهراء في عالم
الصفحه ٣٠٤ :
في وقت واحد سؤالات مختلفة
من أمور الدنيا والآخرة ، فيجزي كلّ عبد بمقدار استحقاقه ومصلحته ، فيوصل
الصفحه ٣٦٨ : سبيل الانتصار والمدافعة
لم يكن مباحاً في ذلك الوقت ؛ وإن الله أمره بالصبر عليه ، ليكون هو المتولّي