الصفحه ٧٧ : التدوين ، وفي الطور الثاني بدأ بتدوين موسوعات في التفسير ، جمعت
كلّ ما وقع لأصحابها من التفسير المروي عن
الصفحه ١٥٠ : رأيكم في
الخلافة ـ إلى قيام الساعة ، ولو سألتم عنه الأوّلين والآخرين.
ـ وشرَّق ابن كثير في تفسيره
الصفحه ١٣٠ :
ـ وهو الّذي نزل فيه قوله تعالى : (الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيلِ وَالنَّهَارِ
الصفحه ٢١٦ : كبيراً من الكتاب ، وهذا الكتاب فريد في بابه ، غزير
الفرائد ، جمّ الفوائد ، يجدر بالبحث والتدقيق والدراسة
الصفحه ٧٩ : الضلال والهدى المذكور في القرآن ، ممّا يليق
بالعدل ولا يقتضي الإجبار»(٢).
ـ ومثله ما ورد في تفسير قوله
الصفحه ٩٥ : بموازناتهم ومنهم الآمدي متّهماً إيّاه بظلم البحتري فيقول : «وجدتُ الآمدي
قد ظلم البحتري في تفسير بيت له مضاف
الصفحه ٣٧٦ : لا
يضمر.
أقول
: قال الثعلبي في تفسيره لمّا أنزلت هذه الآية
نزل ملك فقال : يا محمّد ، اسأل من أرسلنا
الصفحه ٨٧ : (وَاللهُ
يَرْزُقُ مَن يشَاءُ بِغَيْرِ حِسَاب)(٦)
فقد استند ـ في بيان أحد أوجه تأويلها ـ إلى ما ورد عن ابن
الصفحه ١٤٧ : من قريش»(١).
__________________
والرازي في تفسيره
ج١٢ ص٢٨ ، والمحبّ الطبري في الرياض النضرة ج٣
الصفحه ٧٤ : (ت٦٣هـ) والأسود بن يزيد (ت٧٥هـ) ومُرّة الهمداني
(ت١١٠هـ) وقتادة السدوسي (ت١١٧هـ).
وقد انماز التفسير في
الصفحه ٨٢ :
__________________
تصل الوجوه التي
يعرضها في تفسير الآية إلى تسع ، ممّا يدلّ على سعة العلم والقدرة على الاستنباط ،
ينظر
الصفحه ٨١ : الآراء المختلفة
وترجيح أحدها :
ـ ومنها : عرضه للآراء التي قيلت في تفسير
النصّ ، ثمّ التعقيب عليه بقوله
الصفحه ٨٦ : في مواضع كثيرة من أماليه ، نورد في الآتي بعضاً من الأمثلة
عليها منها :
ـ قوله : «... وما يشهد لهذا
الصفحه ٨٠ : ـ إن كان له ظاهر ـ وحمله
على ما يوافق الأدلّة العقليّة ويطابقها ، ولهذا رجعنا في ظواهر كثيرة من كتاب
الصفحه ٤١٨ : عليه ما خطر للعبد في حال
كتابة الكتاب
والله الملهم للصواب
علّقه الذي انتزعه وجرّده ولخّصه واختاره