الصفحه ٧ : الميامين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين.
إنّ منهج قدماء الإماميّة ـ رضي الله عنهم
ـ في تصحيح الخبر
الصفحه ١٧٢ : ، ممّن سارت
أخباره وعرفت بها أشعاره ، وحمدت في ذات الله مآثره وآثاره ، وتواليفه في أصول الدين
، وتصانيفه
الصفحه ٢٦١ : المبالغة في الإخبار عن عظم ما ينال الكفّار من الخوف والغمّ والحزن
الذي أزاله الله عن المؤمنين ، ومن عادة
الصفحه ٢٦٩ : ؟!
وكيف نصب الصابرين وهم معطوفون على الموفين؟! وكيف وحّد الحكاية في مواضع وجمعها في
آخر ، فيقال له فيما
الصفحه ٣٠١ :
أوّلها(١)
: ما ذكر من أنّ الرجل من العرب كان إذا قصد حاجة فلم تُقضَ له ، ولم ينجح فيها رجع
فدخل
الصفحه ٣٨١ : )
؛ فمعناه : ما أسمعهم! وما أبصرهم! والمراد بذلك الإخبار عن قوّة علومهم بالله تعالى
في تلك الحال ؛ وأنّهم
الصفحه ٤٥٩ : الروح في الجسد ؛ وفيه (من لا يعاب به) بدل (من لا نظير له).
الصفحه ٨٣ : أُخر ، كالعرف والشرع
في تعليله للأوجه التي يذكرها في الآية ، ومثال ذلك ما ورد في تأويل قوله تعالى
الصفحه ١١٣ :
فيه من حيث وجب الاقتداء
به ، وفي استحالة تعبدنا بالأفعال القبيحة دليل على أنّ من أوجب علينا
الصفحه ١٣٣ : والجبر عليها ،
وإنّما امتناعه عن الذنب باختياره مع القدرة عليه وإلاّ لانتفت أيّة فضيلة له في ذلك
؛ لأنّه
الصفحه ١٨٧ : .
أراعك ما راعني من ردى
وجدت له مثل حزّ المدى
وهل في حسابك أني كرعت
الصفحه ٣٤٤ :
الجواب
: فيه وجوه :
الأوّل
: أن يكون المعنى : يضاعف لهم العذاب بما
كانوا يستطيعون السمع فلا
الصفحه ٤٤٩ :
منها
: قال ابن قتيبة : ذهب الأصمعيّ إلى أنّ من
تعلّم القرآن من المسلمين لو ألقي في النار لم تحرقه
الصفحه ٤٥٣ :
الجواب
: قلنا : أمّا النّجش فهو المدح والإطراء
، ومنه النّجش في البيع ؛ وهو مدح السلعة والزيادة
الصفحه ٢٤ : :
ألف ـ مخالفته مع الدليل
العقلي :
قد مرّ في كلام الشريف قدسسره أنّ مخالفة الدليل العقلي
توجب ضعف