الصفحه ٣٦ :
ومن هنا ظهروا على العالَم بنظريّة جديدة
أدّت إلى انعكاسات خطيرة على مستوى الواقع الإسلامي ، من
الصفحه ١٧٠ : محمّد بن أحمد
بن العبّاسي الرازي الدوريستي (ت ٤٧٣هـ) ، من أكابر علماء الإمامية اشتهر في جميع
الفنون
الصفحه ٢٥٢ : كونهم أمّةً واحدةً
، وهو المطلوب ، وقوله : (إلاَّ مَن رَّحِمَ
رَبُّكَ)
يريد أنّ الواصلين إلى درجات
الصفحه ٤٣٢ : للإمام القائم بأمر المسلمين إذا قدر عليه
قبل التوبة أن يقتله ، أو أن يمنّ عليه.
وممّا فيه من الأحكام
الصفحه ٤٩ : (الموافاة) سمحت للمرتضى ولغيره
من الإمامية ممّن آمنوا بها أن يعتبروا مَن أظهر الإيمان في البداية من أمثال
الصفحه ٤٣٣ : : هل هو ممّن يكون منه ما قرف به أو لا ، والواجب
على الإمام فيمن شهد عليه بالزنا ، وادّعى أنّه مجبوب أن
الصفحه ٢٣ : .
(٢) الانتصار في انفرادات
الإمامية : ٥٨٩.
الصفحه ٤٣٥ : : (وَأَخْرَجَتِ
الأَرْضُ أَثْقالَها)(١)
معناه : أخرجت ما فيها من الكنوز ، وقيل : الموتى.
وإنّما خصّ الكبد من بين
الصفحه ٥٧ : يختصّ حسب رأي المعتزلة بحالة
الدنيا فقط ؛ وذلك لأنّهم حكموا بخلود الفاسق في النار إذا مات من دون توبة
الصفحه ٤٠ : المعتزلة مع الخوارج في تعريف
الإيمان ، حيث ربطوه بالعمل وفعل الطاعات ، وقد كان من المتوقّع أن يعرّفوا الكفر
الصفحه ١٩٦ : المشاعر والمواقف والذي
تهدى إليه من منى إنعامُه
وبجدِّنا وبصنوه دُحِيتَ عن الـ
الصفحه ٢٣٨ : الدلائل على بطلانه لاستحالته في العقل من ذريّة بني آدم لأنّه خلقهم وكلّفهم
وأكمل عقولهم وقرّرهم على لسان
الصفحه ٢٥٠ :
تَرَكَتَـنِي فِي الدَّارِ ذَا غُربَة
قَد ذَلَّ مَن لَيسَ لَهُ ناصِرُ
الصفحه ٣٢ : وإذا كان الطريق إليه
واحد(٥).
__________________
(١) الشافي في الامامة
: ٣/١٣٠.
(٢) الشافي في
الصفحه ١٥٢ : ؟
وكيف يتمّ توجيه ذلك مع قوله (صلى الله
عليه وآله) : «من مات وليس عليه إمام ، مات ميتة جاهلية»(١).
ولا