الصفحه ١٠٣ : الشيعة فهي من الأصول.
ـ واختلف الناس في نصب الإمام ، فقال بعضهم
بوجوبه عقلاً ، وبعضهم بوجوبه سمعاً
الصفحه ١٨ : أُمامة
الباهلي قال : سمعت النبىّ(صلى الله عليه وآله) يقول في خطبته عام حجّة الوداع : «ألا
إنّ الله تعالى
الصفحه ١٠٤ : والإمام.
وأضاف : أنّ الرئيس الذي نوجب رئاسته هنا
أعمّ من أن يكون نبيّاً يوحى إليه ، أو لا يكون كذلك
الصفحه ١٢٠ :
٥ ـ ولقول النبيّ (صلى الله عليه وآله) :
«من مات بغير إمام مات ميتة جاهلية»(١).
ـ وفي لفظ : «من
الصفحه ١٤١ : في خطابهم ، وإذا ثبت أنّه صلّى الله عليه وآله أراد ما ذكرناه
من إيجابه كون أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ٢٠ : رواتها
، فنذكر في المقام نماذجاً منها :
١ ـ روى شهر بن حوشب ، عن عبد الرحمن بن
عثمان ، عن عمرو بن خارجة
الصفحه ١٣٧ :
الأشعري ، وأبي أمامة
الباهلي.
وجاء في لفظ أبي أمامة أن النبيّ (صلى الله
عليه وآله) : «يا عائشة
الصفحه ٣١ : اختلفنا في العلّة
والاستدلال»(٢).
وكذا صحّح ما روي من حمل رأس سيّد الشهداء عليهالسلام إلى الشام ، وقال
الصفحه ٤٨ : على الإيمان).
ومعناه : أنّ مَن يسمّى مؤمناً يجب أنْ
يبقى على ظاهر الإيمان إلى آخر لحظة من حياته
الصفحه ٢٧ :
الناس إلى نصرتهما واستنفارهم
إلى الحرب معهما ، وأىّ فضيلة أعظم وأفخم من الشهادة لهما بالجنّة
الصفحه ١٣٨ : نحو خمس سنين كما حقّقناه في بعض
مصنّفاتنا(١).
ـ أمّا بالنسبة لما روي عن أبي أمامة ، فكذلك
لا يصحّ
الصفحه ٢١ : وآله)
أنّه قال : «لو كنت متّخذاً خليلاً لاتّخذت أبا بكر خليلاً».
فقال السيّد : «طعنوا في رواية الخبر
الصفحه ٧٠ : الله عليه وآله) دخلت عليه وهو في مسجده بالكرخ ومعها ولداها الحسن
والحسين فأسلمتهما إليه وقالت : علّمهما
الصفحه ٣٩ : الإماميةِ الشريفُ المرتضى الذي
كان له دورٌ في تأسيس نظرة خاصّة إلى حقيقة الكفر والإيمان ، وما يتعلّق بذلك من
الصفحه ٦٩ : أن كبر بالمرتضى ، وهو لقبٌ للإمام عليّ بن أبي طالب من بين أئمّة أهل
البيت عليهمالسلام»(١).
وصف