الصفحه ٤٨٠ : للفقيه الجليل السيّد محمّد العاملي صاحب
المدارك (ت ١٠٠٩ هـ) ، وهذه الطوائف من الأسئلة والأجوبة وقعت في
الصفحه ١٠١ : تناول مسألة الإمامة بالبحث والتحقيق في
غير واحد من مصنّفاته ، ولكن يبقى كتابه الشافي في الإمامة ـ
شافياً
الصفحه ٨٤ :
وأمّا شهادة اللفظ : فلأنّ الرحمة أقرب إلى
هذه الكتابة من الاختلاف وحمل اللفظ على أقرب المذكورين
الصفحه ٧١ :
فانطوى بموته عَلَمٌ من
أعلام القرن الخامس الهجري ببغداد»(١).
كتابه الأمالي :
عدّ محقّقُ
الصفحه ٢٩٣ : طائِر يَطيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا
فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْء ثُمَّ إِلى
الصفحه ٧٥ : البرقي ، له كتب في التفسير منها تفسيره
الكبير البالغ (١٢٠) مجلّداً من إملاء الإمام العسكري عليهالسلام
الصفحه ٤٧٩ : موجزة عن
المدينة المنوّرة وتاريخها ونشاط الشيعة الإمامية الثقافي والعلمي فيها ، فقد
اشتمل الكتاب على
الصفحه ٣٧٣ :
المحذوف بقوله : (أَتَجْعَلُ
فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ).
وفي جملة جميع
الصفحه ٣٢٠ : :
اليومَ يَرحَمُنا مَن كانَ يَغبِطُنا(١)
وَاليَومَ نَتبَعُ مَن كانوا لنا
تَبَعا
الصفحه ٢٢٨ : ونوّر ضريحه بمحمّد وآله) ، فأحببت أن أجرّد ما فيه
من تأويل الآيات والأخبار مع تلخيص واختصار ، وربّما
الصفحه ٤٨٢ : العاملي ، وهو لم
يجب عنها أو لم يصل الجواب إلى السيّد السائل : الصفحات ٧٠١ ـ ٧١٨.
٢٦ ـ رسالة في تطبيق
الصفحه ٤٨١ : .
٢١ ـ رسالة الشهاب الثاقب في تخطئة
اليزيدي النّاصب في ردّ منع لعن يزيد بن معاوية ، للسيّد عليّ بن حسن
الصفحه ١١٠ :
هذه هي مذاهب الناس في الإمامة وسيأتي في
المطلبين التاليين بيان أيّ من هذه المذاهب يتوافق رأيه في
الصفحه ٢٣٦ : التي صارت العصا
فيها ثعبانا كانت عند لقائه فرعونَ وإبلاغه الرسالة والتلاوة تدلّ على ذلك ، وإذا اختلف
الصفحه ٤٧١ : قتيبة الدينوري ، تحقيق : محمّد دالي ، بيروت ، مؤسّسة
الرسالة ، ط٢ ، ١٤٢٠هـ / ١٩٩٩م.
٥ ـ اشعار الشعرا