الصفحه ١٩٨ : الله تعالى عليه أنّ عزّته ومنعته ومجده ورفعته في نصر طائفته الحقّة والوقوف
إلى جانبهم وإعلاء كلمتهم
الصفحه ٤٤٤ : .
وقوله : (إنّ أصفر البيوت لجوف أصفر من كتاب
الله تعالى) ، معناه : أخلى البيوت ؛ والصّفر : الخالي. ويمكن
الصفحه ١٦٠ : والمتأخّرين
: للفخر الرازي ، دار الكتاب العربي ، بيروت ،١٩٨٤م.
٩٠ ـ المستدرك على الصحيحين
: للحاكم
الصفحه ٤٧٣ : الكتاب العربي ، ط٢ ، ١٤١٧ هـ/ ١٩٩٦م.
٢٧ ـ ديوان العبّاس بن مرداس :
تحقيق : يحيى الجبّوري ، بيروت
الصفحه ٣٧٤ : ء للغته ، وهذا لا يحتاج فيه إلى الرجوع إلى غيره.
وهذان الجوابان جميعاً مبنيّان على أنّ آدم
لم يتقدّم
الصفحه ٤٤٠ :
الميّت ليعذّب ببكاء الحيّ
عليه» ، وفي رواية أخرى : «إنّ الميّت يعذّب في قبره بالنّياحة عليه
الصفحه ٣٧٩ : ، العصاة ؛ فقال تعالى : إنّهم معاقبون في النار إلاّ ما شاء ربُّك
؛ من إخراجهم إلى الجنّة.
ويجوز أيضاً أن
الصفحه ١٩٤ : (١)
وهنا يحدو بنا البحث ويسوقنا الكلام ويأول
بنا الأمر إلى ذكر جانب الفخر من شعره الثرّ وأدبه الرائق ، فإن
الصفحه ٢٤٦ : يكون ذلك كناية عن أنّه لم يكن لهم في
الأرض عمل صالح يرفع منهما إلى السماء ويطابق هذا قول ابن عبّاس
الصفحه ٣٤٦ : ينقسم إلى
أقسام :
الوجه
: المعروف المركّب فيه العينان.
والوجه
: أوّل الشيء وصدره ؛ ومنه قوله تعالى
الصفحه ٢٨ : لا إمامة له في حال من الأحوال(٢).
٢ ـ روي عن النبىّ (صلى الله عليه وآله)
أنّه قال : «في ولد الزنا
الصفحه ٣١٠ : عن طائفة من أهل الكتاب ، بأنّهم اتّبعوا ما تكذب فيه
الشياطين على ملك سليمان ، وتضيفه إليه من السّحر
الصفحه ٧٦ : وتوضيح لمراد الله تعالى من نصوص
كتابه الكريم»(٣).
ويستند على الأُسس الآتية
كقواعد في التفسير ومصادر له
الصفحه ٤٩١ : المنوّرة وسكّانها من قهر وإذلال ، والكتاب عبارة عن دراسة تاريخية
إحصائية واسعة ، جعله المؤلّف في بابين
الصفحه ٢٦ : المّيت يعذّب في
قبره بالنياحة عليه».
وروى المغيرة بن شعبة عنه (صلى الله
عليه وآله) أنّه قال : «من