الصفحه ٢٥٥ : أنّها ليست
على الإطلاق ، بل لكلّ واحد من أنواعها وجهان ؛ وجه إلى الرحمة ووجه إلى السخط ، والضابط
في
الصفحه ٤١٥ :
، وما أزاح به عللهم في تكاليفهم ، وما تفضّل عليهم من الآلات التي يتوصّلون بها إلى
منافعهم ، ويستدفعون
الصفحه ٢٩ : بكر ، فعوتب النبي (صلى الله عليه وآله) من أجل ذلك.
ولكن السيّد المرتضى ـ بعد أن فسّر الآية
بما لا
الصفحه ٢٧١ :
الثاني
: أن تكون الهاء راجعة على من آمن ، فيكون
المصدر مضافاً إلى الفاعل ، ولم يذكر المفعول
الصفحه ٢٦٧ : العذاب على الكفّار نوع من الرحمة ، حيث إذا أخرجهم إلى الجنّة
وأدخلهم فيها يكون هو عذاباً لهم ، وليس ذلك
الصفحه ٣٢٢ :
وثانيها
: ما أجاب به أبو عبيدة وقطرب وغيرهما من
أنّ في الكلام قلباً ، المعنى : خلق العجل من
الصفحه ٣٠٨ : ء في قوله : (منها)(٣)
إلى القرية لا إلى الملّة ؛ ويكون تلخيص الكلام : إنّا سنخرج من قريتكم ، ولا نعود
الصفحه ٢٥ : هريرة ، عن النبىّ (صلى الله
عليه وآله) : إنّ النار تقول : هل من مزيد إذا ألقي فيها أهلها ، حتّى يضع
الصفحه ٤٢٧ : . ويكون
معنى الخبر : من لم يقم على القرآن ؛ ولا يتجاوزه لا إلى غيره ، ولا يتعدّاه إلى سواه
، ويتّخذه مغنى
الصفحه ٤٢٨ : العرب كانوا ينسبون ما ينزل بهم من أفعال الله كالمرض
والعافية ، والجدب والخصب ، والبقاء والفناء إلى
الصفحه ٢٠٠ : ظننت أنّه اقتبسها من لامية العجم للطّغرائي وذلك لما فيها من تشابه
في اقتباس المعاني وسرد المفردات
الصفحه ١٤٩ : الإلهية التي يملكون بها التصرّف ، حالهم كحال الأنبياء
المقهورين من قبل ملوك زمانهم ، فإنّهم ولاة الأمر وإن
الصفحه ٣٦٨ : ؛ ولا
شبهة في حظر ذلك وقبحه ؛ ولأنّ المدافع إنّما يحسن منه المدافعة للظالم طلباً للتخلّص
من غير أن يقصد
الصفحه ١٣٩ : على نزولها
في عليّ عليهالسلام(٢)
، وذلك عندما سأل سائل في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ولم
الصفحه ٤٤٢ :
فقال : أليس في هذا دلالة على أنّ الله تعالى
إنّما يتفضّل بالثواب ، وأنّه غير مستحقّ؟ ومذهبكم