الصفحه ١٧٨ :
وكذلك من أساتذته في الشعر والأدب هو عليّ
أبو عبيد الله المرزباني (ت ٩٩٤هـ) صاحب معجم الشعرا
الصفحه ١٨١ :
حتّى أبدى ديوانه قوّة
شعره وما نطق به من أوائل قوله ولعلّها قصيدة قالها في عنفوان شبابه لصديق له
الصفحه ١٨٨ :
أبيات من القصيدة التي
يمدح بها أباه ويهنّئه بشهر رمضان وقد مرّ علينا بعض أبياتها والتي مستهلّها
الصفحه ١٩٠ : قدم سلطان
الدولة بن بهاء الدولة بغداد سنة (٤١٦ هـ) طلب من الملك فعرّفه ما عزم عليه ، فألحّ
عليه مرّات
الصفحه ٢١٠ :
ولد بالحلّة في سنة (٦٩٩) من الهجرة بعد
شهرين من وفاة أبيه محمّد ، فنشأ عند عمّه محمود.
درس
الصفحه ٢٤١ : ، وإنّما أراد الذين لم يعقلوا ويعلموا أنّ ما وجب عليهم
علمه من معرفة حالتهم والاعتراف بنبوّة رسله والانقياد
الصفحه ٢٥٧ :
مصالح معاشهم الضرورية
ويلزم منه فوات مصالح معادهم أيضاً ، وأمّا إذا كان بعضهم في طلب رتبة الفضائل
الصفحه ٢٦٥ :
الأصنام وغيرها معبودة
من دونه أو معه ، وقوله : (وَلا أَنا عابِدٌ ما عَبَدْتُّم) أي لست أعبد
الصفحه ٢٧٦ : ينعق بالغنم ويناديها
، فهي تسمع دعاءه ونداءه ولا تفهم كلامه ، فشبّه الأصنام بالغنم ، بل الغنم خير
منها
الصفحه ٢٨٢ :
ينصرفون بسوء اختيارهم(١)
عنه.
أقول
: فيه نظر.
وثامنها
: أن يكون الصّرف هنا معناه المنع من
الصفحه ٢٨٤ : من الدّباغ مقدار الدّبغة ؛ والنفس
الغيب ، يقال : إنّى أعلم نفس فلان ، أي : غيبه ؛ وعلى هذا تأويل
الصفحه ٢٨٨ :
التمدّد ؛ يقال :
سبتت المرأة شعرها إذا حلّته من العقص وأرسلته
، قال الشاعر(١)
:
وإن
الصفحه ٢٩٣ : عليه جاريته
؛ بل يقولون : عمرت له ضيعته ، وولدت له جاريته ؛ وهكذا من شأنهم إذا قالوا : (قال
عليّ
الصفحه ٣٠٥ : الفائدة أنّه تعالى يرزق من يشاء
بغير تقدير من المرزوق ولا احتساب منه ، فالحساب هنا يرجع إلى المرزوق لا
الصفحه ٣١٩ :
الأدلّة ؛ وأنّه قد أراد
بعض الوجوه المذكورة المتساوية في الجواز ، الموافقة للحقّ. وليس من تكليفنا