الصفحه ٤٤ : ، فيكون السجود دليلاً على الجحود والكفر القلبي.
وقد استدلّ الشريف المرتضى على رؤيته إلى
حقيقة الإيمان
الصفحه ٤٥ : المتكلّمون عامّة ومنهم الشريف المرتضى
إلى البحث عن مصير وحُكم أصحاب الأسماء المتقدّمة ، أي اسم : المؤمن
الصفحه ٥٤ :
وفي ما يلي بحثٌ عن كلا
المسألتين :
١ ـ دوام العقاب :
ميّز المرتضى بين عقاب الكفر وعقاب باقي
الصفحه ٥٨ : عقاب
المعصية لثواب الطاعة(٢).
وقد وقف الشريف المرتضى في وجه نظرية التحابط
وناقشها بعدة مناقشات
الصفحه ٧٣ :
التفسير ومناهجه في عصر
المرتضى :
«التفسير من (فسّر) بمعنى : أبان وكشف ،
قال الراغب الإصفهاني
الصفحه ٧٥ :
__________________
(١) نفس المصدر : ٣٤.
(٢) علم التفسير : ٣٦.
(٣) أدب المرتضى : ٣٢.
الصفحه ٧٨ : المرتضى
:
وفيما يأتي عرض لأبرز مميّزات منهجه في التفسير
كما تتجلّى من خلال النصوص الواردة في كتابه
الصفحه ٨٨ : في هذا
الاستشهاد دليل على أنّ السيّد المرتضى لا يمكن أن يكون من المعتزلة ، فهم لا يؤمنون
بالأئمة
الصفحه ٩٠ :
ـ وقد يستدلّ بالمدلول اللغوي لآية مّا لبيان
تفسير آية أخرى لتقارب لَحِظَهُ الشريف المرتضى بين
الصفحه ٩٥ : : ١/٢٧٩
ـ ٢٨١ ، وهذا يكشف عن الحاجة إلى الوقوف عند المنهج النقدي للسيّد المرتضى ودراسته.
(٣) نفس المصدر
الصفحه ١١٠ : الإمامة مع الكتاب والسّنة
والعقل في ضوء تقريرات الشريف المرتضى.
الصفحه ١١١ : : أن يكون أفضل
من رعيته :
ومجمل ما أفاده الشريف المرتضى رحمهالله بأنّ هذه الأفضلية واجبة
عقلاً
الصفحه ١١٢ : كَيْفَ
تَحْكُمُونَ)(٢).
ثانياً : وجوب عصمة الإمام
:
ـ استدلّ الشريف المرتضى على عصمة الإمام
بأنّ حاجة
الصفحه ١٢١ : عليهالسلام
أفضل الناس بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
استدلّ الشريف المرتضى على أفضلية أمير المؤمنين
الصفحه ١٢٦ : »(٣) ، وكان يتعوّذ بالله
من معضلة ليس لها أبو الحسن(٤).
وقال الشريف المرتضى : «وليس يجوز أن يكون
أقضى الأمّة