الصفحه ١٨٦ : (١)
الحياة الشعرية للشريف
المرتضى :
هي سيرته وأخلاقه وسجاياه ومشاعره وعواطفه
وكلّ ما يملكه من نبل وقيم
الصفحه ١٩٠ : الرائعة ، وودت
لو أنّي ذكرتها برمّتها لولا خشية الإطناب والإسهاب ، وها هو ذا شريفنا المرتضى يتبجّح
بشعره
الصفحه ١٨ :
معايير ضعف الخبر وصحّته
عند الشريف المرتضى
إنّ معايير صحّة الخبر وضعفه عند الشريف
المرتضى
الصفحه ٣١ :
في إخراج الخبر من أن
يكون صدقاً»(١).
هـ ـ مخالفته مع الإجماع
:
إنّ الشريف المرتضى قدسسره قد
الصفحه ٤٦ :
وذهب الشريف المرتضى على أنّ المؤمن يستحقّ
الثواب الدائم الأبدي ، واستدلّ على ذلك بالإجماع
الصفحه ٤٨ :
المؤمن؟
أجاب الشريف المرتضى على هذا التساؤل من
خلال جعل شرط للايمان ، وهذا الشرط هو (الموافاة
الصفحه ٥٧ :
مُسقطات الثواب والعقاب
:
استمرّ البحث حول أحكام الفاسق المرتكب للمعاصي
ـ حسب تعريف المرتضى
الصفحه ٦٠ : ، وإنّما
هي عامل مساعد عليه.
وعلى أيّ حال ، فإنّ المرتضى ذهب إلى أنّ
الطريق الوحيد لزوال العقاب هو : عفو
الصفحه ٦٣ :
شيء من الثواب؟ إنّ هذا
أوّل الكلام ، وهو محلّ النزاع ؛ فإنّ المرتضى يرى أنّه لا يستحيل اجتماع
الصفحه ٦٩ : أن كبر بالمرتضى ، وهو لقبٌ للإمام عليّ بن أبي طالب من بين أئمّة أهل
البيت عليهمالسلام»(١).
وصف
الصفحه ٧١ : :
٧٦.
(٢) الأمالي ، المقدّمة
: ١/١٨.
(٣) كون السيّد
المرتضى على طريقة المعتزلة ، مسألة أثارت كثيراً
الصفحه ٩٦ : خطّأ الآمدي فيه البحتري
وإن كان له فيه عذر صحيح لم يهتد إليه قوله ...»(٣).
ـ والسيّد المرتضى وإن لم
الصفحه ١٦٣ : السيّد المرتضى علم الهدى لنتعرّف على مسلكه الشعريّ
بهذين المفهومين أي معرفة شخصيّته ومعرفة المسلك الأدبيّ
الصفحه ١٦٥ : السيّد الشريف المرتضى رحمهالله أو ممّن كتب عن
__________________
(١) ديوان الشريف
المرتضى : ١ / ١٥٣
الصفحه ١٧٢ : ، وبرواية الحنبلية هو أبو عبد الله الحسين ابن علي بن حامد ،
وبرواية علماء الإمامية هو الشريف المرتضى الموسوي