الصفحه ٦٩ : موسى الكاظم عليهالسلام
سابع أئمّة الإمامية ، وأمّا أمّه فهي فاطمة بنت الحسن نقيب العلويّين في بغداد
الصفحه ١٦٧ : عالياً ـ لأنّه انحدر من نسلين علويّين ، وكان
والده يلقّب بالطاهر الأجلّ ذو المناقب الأوحد وكان نقيب
الصفحه ١٩١ : عقيدته العلوية قيد أنملة ، أو حتّى قيد شعرة ، ولكن في نفس الحال كانوا يأمنون
جانبه ويعلمون أنّه لم يكن من
الصفحه ١٩٦ : المجد وتلكم المناقب
والفضائل التي خصّ بها الله السلسلة العلوية الفاطمية بمنّه وفضله وكساهم بها كرامته
الصفحه ٤٦٨ : ، ويقال لظهر الفرس : سماء ؛
كما يقال لحوافره أنّها أرض.
وكلّ معاني السماء ترجع إلى معنى الارتفاع
والعلوّ
الصفحه ٤٧١ : الحسني العلوي ابن الشجري ، تحقيق : محمود محمّد
الطنّاحي ، القاهرة ، مكتبة الخانجي ، ١٤١٢هـ / ١٩٩٢م.
الصفحه ٣٧ : القبلة كافر
، ويستحقّ القتل؟ وما هي حقيقة الكفر؟ وما هي حقيقة الإيمان الذي يقع في مقابله؟ وما
هو مصير
الصفحه ٣٨ : إلى ثلاثة أقسام : مؤمن ، وكافر ، ولا مؤمن ولا كافر ، وهو المسمّى
: بـ : الفاسق.
وبذلك أخذ بحث حقيقة
الصفحه ٦٣ : استحقاق الثواب
والعقاب معاً وفي آن واحد ، كما تقدّم عند البحث عن إبطال التحابط(١).
حقيقة الشفاعة
الصفحه ٢٣٨ : المشهد لهم على أنفسهم المقرّ المعترف ، وإن لم يكن هناك إشهاد
ولا اعتراف على الحقيقة ، ويجري ذلك مجرى قوله
الصفحه ٢٨٦ : .
ومنها
: أن يكون المعنى : كادت القلوبُ من شدّة
الرّعب والخوف تبلغ الحناجرَ ، وإن لم تبلغ في الحقيقة
الصفحه ٣٠٠ : إفنائهم هكذا تصير وتكون الكناية برجوع الأمر إليه عن هذا المعنى ، وهو رجوع
حقيقيّ ، لأنّه عاد إلى ما كان
الصفحه ٣٢٩ : يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ) ففيه وجهان :
الأوّل
: أنّ المحبّة متعلّقة في ظاهر الكلام بما
لا يصحّ في الحقيقة أن
الصفحه ٣٩٣ : ؛ وهذا القول يروى عن الحسن.
وأولى
الأقوال قول من حمله على التّنّور الحقيقيّ ؛ لأنّه
الحقيقة وما سواه
الصفحه ٣٩٤ : بالصلاح وحسن الطريقة ، وقيل :
إنّه لم يكن أخاها على الحقيقة ؛ بل كان رجلاً صالحاً من قومها ، وإنّه لمّا