الصفحه ٢٨٠ :
: فيقول : أرمي جمرة العقبة لوجوبه قربة إلى الله ، ورميها بسبع حَصيات بما يسمّى حجراً
أبكاراً من الحرم
الصفحه ٢٨٢ : النساء في إحرام حجّ التمتّع لوجوبه قربة إلى الله ثمّ يطوف كما تقدّم
، ثمّ يصلّي ركعتيه واجباً في مقام
الصفحه ٢٨٩ : أربعين حديثاً التزاماً بقول
الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) : «من حفظ على أمّتي أربعين حديثاً ينتفعون
الصفحه ٢٩٣ :
لطف الباري عزّ
وجلّ بالعباد وسيرة الأنبياء وأولياء الله لاسيّما أئمّة أهل البيت عليهمالسلام حيث ينجلي
الصفحه ١١ : الصادق
عليهالسلام لأحد أصحابه ، في جواب
على سؤاله : عمّن يرجع إليه إذا احتاج أو سئل عن مسألة ، فقال له
الصفحه ١٢ : لؤلؤة البحرين ، ومنها إجازة البحراني أيضاً للشيخ علي بن محمّد المقابي ،
كتبها له في كربلاء في (٩ صفر
الصفحه ٢٣ : جزء من حديثه فيعرضه عليه
فيتأمّله الشيخ وهو عارف ومتيقّن ، ثمّ يعيده إليه ويقول له اطّلعت على ما فيه
الصفحه ٢٥ : تلميذه
الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي ، فأجازه في شعبان من العام نفسه.
فضلاً عن ذلك فإنّ
المناسبات
الصفحه ٣٣ :
نور الدين بن الشيخ
عبد الجبّار القطيفي(١) وإجازة الشيخ محمّد
بن الشيخ عبد الله البلادي (ت ١٢٠١هـ
الصفحه ٣٥ : الله الموسوي الجزائري من أعلام القرن الثاني عشر ، و (الروضة
البهية في الإجازة الشفيعية) للسيّد شفيع
الصفحه ٣٦ :
عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) والأئمّة المعصومين عليهمالسلام ، والتعرّف على أسمائهم
وأنسابهم وكناهم
الصفحه ٣٩ : على الصغير والكبير ، لكنّه كان رحمه الله من شدّة
حرصه على التصنيف واستعجاله في التأليف وحدّة نظره
الصفحه ٤٣ : لعلماء البحرين.
وكثيراً ما يكتفي الشيخ السماهيجي بالقول : «له كتب إلاّ أنّي لم أقف على شيء منها
الصفحه ٤٤ : لهؤلاء
المشايخ شيء من التصنيف»(١). وحين يترجم للشيخ حسن بن عليّ بن داود يذكر له ثلاثة
مصنّفات لكنّه يشير
الصفحه ٤٨ :
عصرنا اليوم الشاه
سلطان حسين بن الشاه سليمان خلّد الله ملكه ..»(١).
وفي ختام الإجازة يقول