الصفحه ٢٨١ : الحلق ، بل الواجب عليها التقصير ، ويجزي في التقصير
قدر الأنملة ولو ترك الحلق رجع فحلق ، فإن تعذّر حلق أو
الصفحه ٢٨٦ : المؤمنة من مدرسة أهل البيت عليهمالسلام.
اشتمل الكتاب
على مقدّمة باللغة الفارسية بيّن من خلالها معرفة
الصفحه ٢٩٥ :
يهتمّ بتجذير
الكلمات وإرجاعها إلى أصل واحد ، وقد اعتمد على كتب أئمّة اللغة وعلمائها
الصفحه ٣٠٠ : المؤلّف على جمع تقريراته الأصولية التي تلقّاها من أستاذه آية الله
العظمى السيّد أبي القاسم الخوئي قدسسره
الصفحه ١٢ :
:
أو يطلق عليها اسم
(المبسوطة) : هذه الإجازة عبارة عن كتاب كبير مستقلّ ، وقد يكون لمثل هذه الإجازات
الصفحه ١٥ :
يحصل الطالب على إجازة
من أيّ شيخ من شيوخ الإجازة ؛ إلاّ إذا كان أهلاً لها.
ولا تمُنح الإجازة
الصفحه ١٦ : عليه وآله) أو الأئمّة المعصومين عليهمالسلام ، أو وصولاً إلى أحد
العلماء الذين تعدّ سلسلة مرويّاتهم
الصفحه ٢٢ :
عبد الله ناصر بن أحمد
المتوّج البحراني على كتاب الدروس
الشرعية للشهيد الأوّل بقوله : «قرأ عليّ
الصفحه ٤٠ : الإنصاف إنّه ليس كتاب تتبع للأحاديث ، بل يدلّ على قصور إحاطته
بها ، وليس هو كتاب إرشاد وهداية ، وإنّما هو
الصفحه ٤٤ : لهؤلاء
المشايخ شيء من التصنيف»(١). وحين يترجم للشيخ حسن بن عليّ بن داود يذكر له ثلاثة
مصنّفات لكنّه يشير
الصفحه ٤٥ : عندما يقف عند كتاب الإستغاثة في بدع الثلاثة ضمن حديثه عن مصنّفات
الشيخ ميثم بن عليّ بن ميثم البحراني
الصفحه ٤٦ :
ابن عليّ بن ميثم البحرانيَّين
يقول : «وقبر الشيخ ميثم معروف الآن مزاراً للخاصّ والعامّ بقرية
الصفحه ٤٧ : والاجتماعية :
لا تقتصر المعلومات
الثاوية في الإجازات على معلومات ذات طبيعة دينية أو ثقافية وأدبية فحسب ، بل
الصفحه ٥٠ :
وخدمة علومها. وقد
حرص علماء البحرين منذ قرون مضت على الاهتمام بهذا اللون من النشاط العلمي وصرفوا
الصفحه ٧١ : ، وقد كتب الشيخ
آقا بزرك عليها حاشية احتوت على ترجمة مختصرة لعليش.
ملاحظة : لقد
ذكر هذا الحدث في كتاب