الصفحه ٢٣٩ : الحكيم الميرزا أبي الحسن جلوة ، اشتريت من ورثته بتوسّط السيّد
نصر الله التقوي.
ثمّ أهديت إليها كتب
الصفحه ٢٤٠ : العلمية من النجف إلى سامرّاء بانتقال السيّد
الميرزا محمّد حسن الشيرازي إليها سنة (١٢٩١هـ
الصفحه ٢٨٥ : طهران.
١٣ ـ رياض العلماء وحياض الفضلاء : للميرزا عبد الله
الأفندي من أعلام القرن الثاني عشر ، نشر
الصفحه ١٦٣ :
السيّد محمّد
حسن الطالقاني
١٧ ربيع
الأوّل ١٣٨٠
فيه مقدّمة
مختصرة وخاتمة من المؤلّف. طبعت
الصفحه ١٧٢ :
النصارى كابن التلميذ
، وعبد المسيح الأنطاكي ، وبولس سلامة.
وكذلك ذكره عدّة مؤلّفات
للدروز
الصفحه ١٧١ : وقعتا في كثير من السهو والاشتباهات ، لا سيّما
كتاب الذريعة.
والعجيب أنّه اشتمل
على ذكر كثير من مؤلّفات
الصفحه ١٥٤ : لذكرها
، حيث إنّ أجلّ ما كتب في هذا الباب هو كشف الظنون المؤلّف في أواخر القرن
الحادي عشر ، ولمؤلّفه
الصفحه ١٦١ : الغدير ١٨
ذي الحجّة ١٣٥٧
يشتمل على
المستدركات ، وشكر المؤلّف لمن عاضده في
مشروع الذريعة
الصفحه ١٧٣ : آقا
بزرك على تشيّع المؤلّف بأدنى القرائن ، كشهادة عدلين ، أو عدل واحد خبير ، وهو ما
أثار إشكالات على
الصفحه ١٨٩ :
خصائص هذه الموسوعة
أنّه اشترط المؤلّف دام ظلّه على نفسه الرؤية ، فلا يذكر فيها كتاباً إلاّ وقد
الصفحه ٢٩٨ : الإمام ،
شهادة الإمام عليهالسلام.
الحجم : وزيري.
عدد الصفحات :
٤٦٠.
نشر : المؤلّف ـ
قم ـ إيران
الصفحه ١٤٩ : تأليف الذريعة ، فيمكن أن نعدّ منها
: آثار
الشيعة الإمامية للشيخ عبدالحسين جواهر
كلام ، ومؤلّفين
كتب چاپي
الصفحه ١٥٢ : :
١ ـ السيّد حسن الصدر
، حيث ألّف كتاب تأسيس
الشيعة الكرام لعلوم الإسلام(٢) ، ثمّ لخّصه المؤلّف
وطبع بعنوان
الصفحه ١٨٢ :
وكشف الظنون وذيله
إيضاح المكنون ملخّصاً ، طبع منه مجلّدان بخطّ المؤلّف سنة (١٤٠٥هـ) وفي بعض
الصفحه ١٨٣ : في الذريعة ، وهي في الأعمّ الأغلب
حول تشيّع المؤلّفين ، يقول المؤلّف : «هناك كثيرون من أهل السنّة