الصفحه ٢٥٣ : السيّد أحمد الحسيني ، طبعة
الآداب ـ النجف (١٣٨٦ هـ).
٨١ ـ نظام الحكم في الإسلام النبوّة والإمامة
الصفحه ٢٦٩ : اللهُ
عليهما وسلّم ـ وقد أتى إلى بني العنبر المذكورين رجلٌ شاعر من بهراء اسمه الحكم
بن عمرو يمتّ إليهم
الصفحه ٢٩٦ :
عمر بن عبد العزيز بن
مروان بن الحكم ، وسليمان بن هِشام بن عبد الملك بن مروان وغيرهما وفي ذلك يقول
الصفحه ٣٥١ : : غُنيّمات وحُبيلات ، يعني أنّ
رسولَ الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم لمّا طَرَدَ الحكم بن أبي العاص بن أمية
الصفحه ٣٦١ :
ابن
عطية الكلبي اليربوعي ...
ولا
يَصِحّ ذلك مع اتّصاله بما بعده إذ هو
في
حكم المضاف من عدم
الصفحه ٣٧٨ : جرّ الذهبي لهذا الحكم وهذا
(الظنّ) إلاّ الإنغلاق النفسي وشدّة التعصّب لأنّ (الظنّ لا يغني من الحقّ
الصفحه ٣٨٦ :
عن الحكم بن مسكين
الثقفي (حسن الحديث) ، عن أبي الجارود (وثّقه السيّد الخوئي) وهشام أبي ساسان
الصفحه ٤٠٠ : ، وعليّ سيّد العرب. فإنّه حكم بوضعه في
مقدّمة كتبها لبعض الرسائل ، مستدلاًّ على وضعه بأنّ روح التشيّع
الصفحه ٤٠١ : من الحافظ كيف وافق الذهبي
على هذا الحكم المتعنّت ، وغفل عمّا تقتضيه القاعدة في هذا المقام؟! والكمال
الصفحه ٤١٧ : معقل مع الأحنف بن قيس
لاسترضاء الأشعث حينما شدّ عليه عروة بن أدية التميمي فأخطأه وضرب عجز فرسه ،
وحكَّم
الصفحه ٤١٩ : أمير المؤمنين ، ففي سنة ثمان
وثلاثين أظهر الخلاف عليه بعد تحكيم الحكمين ، وكان معه ثلاثمائة رجل ، وحاول
الصفحه ٤٢٢ : المؤمنين ، ودعوت الناس إلى خلعه والبراءة منه وقد كنت من خيار أصحابه ،
وأوثق الناس عنده؟ فقال : لأنّه حكَّم
الصفحه ٤٤٣ : رجال نوادر الحكمة. وقال لا أروي ما
يختصّ بروايته. قال الشيخ : وقيل إنّه كان يذهب مذهب الغلاة. وقال
الصفحه ٤٤٨ : مراقبة سلوك الآخر ، ولولا حكمة الإمام عليهالسلام وتسديده الإلهي
__________________
(١) المناقب رشيد
الصفحه ٤٥٠ : ينقل مباشرة عن الإمام إلاّ ما انفرد بذكره الشيخ الطوسي والحرّ العاملي في
باب حكم الحيض والاستحاضة