الصفحه ٧٢ : ، واكتسب شعبية كبيرة ، كما التفّ حوله كثيرٌ من أقطاب السياسة والحكم في
دمشق وخارجها.
واستطاع أن يتجاوز
في
الصفحه ٨٦ : والفتن التي حلّت ببغداد واستيلاء
السلاجقة على الحكم في أواسط القرن الخامس تفرّق طلاّب العلم والعلماء في
الصفحه ١٢٧ : العلوم
من الحكمة العقلية ، إلى الفلسفة وعلم الكلام ، والمنطق والجدل ، وألّف في الردِّ على
الخصوم
الصفحه ١٥٤ : وجّه ذلك الشهيد الأوّل في قواعده
بما يلي :
«ووجه الحصر : أنّ الحكم الشرعي إمّا أن
تكون غايته الآخرة
الصفحه ١٦٤ :
إلاّ أنّ السلطان خدابنده الذي تسلّم الحكم
في (٧٠٢ هـ) تمكّن من إعلان التشيّع رسميّاً في أرجا
الصفحه ١٦٩ : الدولة الأُولى ، ووزيراً لعب دوراً فاعلاً على أنقاض الدولة
الثانية في ظلّ الحكم الجديد»(٢).
* محطّات في
الصفحه ١٧٠ : الفقهاء والمحدّثين
، كما أنّه درس الفقه والمنطق والحكمة على خاله ، بالإضافة إلى دراسته للحساب والهندسة
الصفحه ١٧٨ : العلوم العقلية
والنقلية ، وله مصنّفات كثيرة في العلوم الحكمية ، والأحكام الشرعية على مذهب الإمامية
الصفحه ١٨٠ : بحار الأنوار ٧ / ٦٣ ، والذريعة
١ / ١١٦.
(٣) الصلة بين التصوّف
والتشيّع ٢ / ٨٥.
(٤) نظام الحكم في
الصفحه ١٨١ : الدين الطوسي الرصد بمدينة مراغة ، ونقل إليه شيئاً كثيراً من
كتب الأوقاف التي كانت ببغداد ، وعمل دار حكمة
الصفحه ١٨٢ :
أباقاخان الذي تصدّى للحكم بعد وفاة أبيه هولاكو ـ وبنصيحة أسداها إليه الخواجه الطوسي(٢)
ـ قدّم العون المالي
الصفحه ٢١٥ : الإسلامية
بمختلف المؤلّفات الرائعة ، وكان مدرّساً فاضلاً ، ماهراً في الحكمة والكلام ، والرياضيّات
والطبّ
الصفحه ٢٢٢ : المساعدة ، إلاّ أنّنا لا نجد فيها
ظاهرة إنشاء المدارس الدينية التي انتشرت آنذاك في بغداد زمن حكم السلاجقة
الصفحه ٢٢٣ :
عن الحكم والسلطة ، وكانت
دوافع البحث والدراسة عند فقهائه بعيدة عن حاجات ورغبات الحاكمين ، أو
الصفحه ٢٢٦ : صنعها السلطان محمّد خدابنده
الذي تولّى حكم الدولة الإليخانية خلال الفترة (٧٠٣ ـ ٧١٦ هـ) والذي أظهر