الصفحه ٤٧٧ : الكتابي الذي هداه الله إلى
الإسلام : صحبت الرجلين المتناظرين في تحقيق الإمام ، فلمّا بان لي الحقّ اليقين
الصفحه ٣٢٦ :
الموضع ، ويحسن بي
هنا أن أنقل كلام العلاّمة الأديب الشيخ عبد الستّار أحمد فرّاج المصحّح في مقدّمة
الصفحه ١٨٠ : من أهمّ شروح الكتاب ، بل قد تفوق أهمّيته ، أهمّية الكتاب نفسه(٤).
وقد استطاع العلاّمة أن يسرّب تركة
الصفحه ٣٩٣ : الذي قبض فيه ... وفي
الرواية أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لفاطمة عليها السلام : فأنا سيّد
ولد
الصفحه ٩٧ : المعالم : «وكتاب السرائر
من الناحية التاريخية يعاصر إلى حدٍّ ما كتاب الغنية
الذي قام فيه حمزة ابن عليّ بن
الصفحه ١٢٣ : ، اتّسم بالدقّة والتحقيق ، وإنّها (محرّرة عذبة) كما يصفها تلميذه
ابن داود الذي أورد له تسعة كتب ثمّ قال
الصفحه ١٤٩ : :
١ ـ تأليف المحقّق الحلّي لكتاب المعتبر
الذي يعدّ ثاني كتاب استدلالي بعد كتاب المبسوط للشيخ
الطوسي ، ذلك أنّ
الصفحه ٩٤ : إدريس في كتابه السرائر(١)
، وتنصّ بعض الكتب الرجالية على أنّه من مشايخ ابن إدريس ، وأنّ ابن إدريس قد روى
الصفحه ١٨٥ : هو مشهور من مؤلّفاته وآثاره.
يقول أحد الباحثين : «إنّ أفضل وأتمّ فهرس
لآثار الخواجه هو الفهرس الذي
الصفحه ٢٠٥ : أصحابه فأجازه أن
يروي عنه هذا الكتاب بحقّ روايته إيّاه عن شيخه الذي وصفه بما لفظه : «عن شيخي ومولاي
الصفحه ١٢٩ : القواعد
الذي ألّفه بأمر والده العلاّمة ، تبيّن لنا عمق درجته العلمية ، ويعتبر كتاب إيضاح القواعد
والرسالة
الصفحه ٩٨ : مناقشات ابن إدريس ، لأنّها تناقش مباني الشيخ ، إلاّ أنّ ابن إدريس
هو الذي اشتهر في مواجهة آراء الشيخ
الصفحه ٥٠٥ : المنصور بالله مؤلّف كتاب الشافي الذي أخذ المصنّف رحمهالله
منه ترجمة الاطروش ، كما جاءت فيها ترجمة مختصرة
الصفحه ٣١٣ : كلام المتأخّرين إقحامُ (الفاءِ) فيما هذا
سبيلهُ كأن يقول أحدهم : لئن دَرستَ فستنجحُ ، مع أنّ الوجه
الصفحه ١٦ : تصنيفها بعد العدّة ، (انظر العدّة : ١/٤ ،
الهامش ٤ والذي يتبيّن من خلاله أنّ الطوسي صنّف كتابه هذا في