الصفحه ١٥٨ :
٣ ـ المستنصر بأمر الله ، الذي توفّي عام
(٦٤٠ هـ)(١).
٤ ـ المستعصم بالله ، الذي قتل على يد
الصفحه ٣١٩ : على رواية النصب كقول ذي الرُّمّة
: «لِميَّة موحِشاً طَلَلُ» (١).
* وفي ص٢٦٦ : «والمال يريد به الإبل
الصفحه ٣٩٥ : الموضوعي والشهادة العادلة ، فإنّ البخاري إنّما طعن في
حديثه ولم يطعن في وثاقته ، وقد تقرّر عندهم أنّ (الكذب
الصفحه ١٧٣ : كتاب شرح الإشارات(٢).
وهي عبارات اعتاد الكتّاب على إدراجها في
كتبهم ، ولا تصلح أن تكون مؤيّداً
الصفحه ٢٢٩ : الشيخ الطوسي
، «فإنّه استطاع أن يغيّر المناهج الدراسية باستبدال كتابه الفقهي المسمّى بـ شرائع الإسلام في
الصفحه ٣١٤ : الذي يليه من (الحماسيّة) على جهةِ التّضمين ما نقله جماعةٌ
منهم ابن شاكر الكُتبيّ في ترجمة سعد بن محمّد
الصفحه ٤٨٥ : يقهرهم ، ولا يقهرهم إلاّ السيف.
قال الرجل الكتابي الذي هداه الله إلى
الإسلام : قلتُ للقاضي بعد خروج
الصفحه ٢٣٠ : الحلّة من خلال كتابه تجريد الاعتقاد الذي
شرحه تلميذ الطوسي العلاّمة الحلّي ، والذي لا زالت المراكز
الصفحه ٣٩ : محمّد
القمّي السبزواري مصنّف كتاب جامع
الخلاف والوفاق بين الإمامية وبين أئمّة الحجاز والعراق والذي فرغ
الصفحه ٢٢ :
النزوع إلى علمي الأصول والفروع.
٢ ـ كتاب النكت في
النحو.
٣ ـ مسألة في أنّ
النظر الكامل على انفراده
الصفحه ١٣٩ : محاولة الشيخ رحمهالله محاولة تأسيسية في
هذا الميدان الذي لم يسبقه أحد فيه. وجاء دور العلاّمة الحلّي
الصفحه ٢٩٢ :
(التسمية) لِعنوان الكتاب المذكور ليس هذا مجاله ، ثمّ إنّ ذلك ليس من شأن المحقّق
الذي غاية وُكْدِهِ أن يذكر
الصفحه ٢١٢ : ؛ وهذا ما يستفاد
من كلامه في حاشيته على كتاب الألفين لوالده العلاّمة والذي نصّه ما يلي : «يقول محمّد
بن
الصفحه ١٤٥ : حجج
من خالفنا فيه»(٢).
«وهذا يعني أنّ الكتاب من كتب الفقه المقارن
: هدف المؤلّف من تأليفه أن يكون
الصفحه ٢٢٨ :
(ت ٦٧٦ هـ) ، رغم أنّه
خلال هذه المرحلة قد كتبت مؤلّفات أُصولية متعدّدة كان من أهمّها كتاب التقريب