الصفحه ٤٢٤ : : «الحمد لله الذي لا يعزّ من غالبه ، ولا يفلح من كايده ، إنّه
بلغني أنّ خيلا وجّهت نحو مكّة ، فيها رجلٌ قد
الصفحه ٢٣٩ :
بقائه»(١).
وهنالك الكثير من الروايات حول بعض العلماء الذين كانوا على درجة من الفقر ثمّ أثروا
ثروة
الصفحه ٣١ : ، إلاّ أنّ آراء أبي الصلاح تدلّ على تأثّره بالشريف المرتضى
الذي يعدّ الطوسي من تلامذته أيضاً ، كما أنّ
الصفحه ٤٣٣ : النصوص التاريخية المعتد بها.
والمثير إلى الجدل والكلام هنا أنّ عميد
هذه الأسرة وهو يقطين بن موسى الذي
الصفحه ٤٠٣ : ! فالمناسب
لمثله أن يقال (سيّد شيوخ العرب)! وظاهر الخبر يشهد بوضعه ومعارضته الفاسدة لحديث
(عليّ سيّد العرب
الصفحه ٤٠٦ :
٣ ـ إنّ متن الحديث يعارض الحديث الشريف
بحقّ أمير المؤمنين عليهالسلام
بكونه سيّد العرب دون مشارك
الصفحه ٢٧٥ : .
* وفي صفحة ٧٩ من شعر الْفنّد
الزّمّانيّ :
عَسى الأَيّآم أن يرجعـ
نَ قوماً كالذي
الصفحه ٣٧٧ : أن قال : «وهو غريب»(٣)!!
فالغرابة في المتن الذي لم يرق للذهبي أمّا إسناده فهو قويٌّ ـ كما ترى ـ وهو
الصفحه ٤٨ : ـ ١٥٨) وكان الخواجة
يعدّ أيضاً من رواة أبيه الذي يعدّ هو الآخر من رواة وتلامذة السيّد فضل الله
الراوندي
الصفحه ٤٢٢ :
الخرِّيت(١)
في رواية ، وقُتِلَ من معه من المرتدِّين ، وكتب معقل بالنصر لأمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٤ :
ويبدو أنّ كتابَي غنية النزوع وقبس
الأنوار في نصرة العترة الأخيار(١) ـ اللذين ذكرهما ابن شهرآشوب
الصفحه ٣٧ :
٥ ـ غنية النزوع
ومنزلته في المدارس العلمية الإمامية :
لقد حظي كتاب الغنية باهتمام كبير في مختلف
الصفحه ٩٦ :
بعض مؤلّفاته منها كتابه
التعليق
العراقي الذي ألّفه في العراق في بلدة الحلّة
بالتماس علمائها
الصفحه ٣١١ :
أقول
: هذا على قول ، والقول الآخر أنّ النضر
جدّ فهر المذكور هو قريش وليس في هذا الخلاف ثمرة نزاع
الصفحه ٣٤٩ : فيها بعض ما يتعلّق بأحوإله رواها أبو العباس
المبرّد في الكامل
بما هذا نصّه : «ويُروى أنّ عبد الله بن