الصفحه ٧٦ : البلدانيّون والمؤرّخون على أنّ تأسيس
مدينة الحلّة تمّ على يد أميرها الشهير سيف الدولة ، صدقة بن منصور بن دبيس
الصفحه ٧٩ : ء
المزيديّين في ترسيخ الحركة العلمية في الحلّة :
ممّا لا شكّ فيه أنّ أُمراء بني مزيد الأسدي
كانوا من الشيعة
الصفحه ١٠٤ : جديدة وتوسّعت
مجالات الاجتهاد والاستدلال والأبحاث الفقهية ، بعد أن كان باب الاجتهاد مهدّداً بالغلق
الصفحه ١١٨ : صاحب الطبقات
على أنّ العريضي : «من مشايخ المحقّق الحلّي»(٢).
٦ ـ فخار بن معد بن أحمد بن محمّد الموسوي
الصفحه ١٢٥ : كتاباً(٤).
«ولقد قيل : إنّه وُزّع تصنيفه على أيّام
عمره من يوم ولادته إلى موته ، فكان قسط كُلّ يوم
الصفحه ١٣٢ : الحلّة :
من هو ابن فهد الحلّي؟ إنّه : جمال السالكين
أبو العبّاس أحمد بن محمّد بن فهد الأسدي الحلّي
الصفحه ١٣٧ : : جمال الدين أبي الفضائل أحمد بن طاووس (ت ٦٧٣ هـ) أو إلى
تلميذه العلاّمة الحلّي (ت ٧٢٦ هـ). غير أنّ الرأي
الصفحه ١٣٨ : تلميذه العلاّمة
، وسائر من تأخّر عنه من المجتهدين إلى أن زيد عليها في زمن المَجلسيَّين أقسام أُخر
الصفحه ١٥٦ : المزيدية وما تلاها من أزمنة
، حيث يستظهر صاحب الروضات
أن يكون جدُّ هذه الأُسرة الكريمة (نما بن عليّ الربعي
الصفحه ١٨٤ :
الدرس ، بأنّ الإنحراف
منها إليها .. ثمّ إنّ المحقّق الحلّي عمل في ذلك رسالة ، وأرسلها إلى الطوسي
الصفحه ١٨٩ : المسائل البغدادية
سألها عن المحقّق فأجاب عنها المحقّق وقال : «إنّها تدلّ على فضيلة موردها» وقد قرأ
الجامع
الصفحه ١٩٥ :
العلمية في محلّه المناسب من بحث الحوزة العلمية في جبل عامل إن شاء الله.
٦ ـ الشيخ حسن العاملي :
قال في
الصفحه ١٩٦ : الشهيد بما
هذه صورته : «والشيخ الصالح الورع الديِّن العدل»(١).
والملاحظ أنّ صاحب التكملة يؤكّد
عامليته
الصفحه ٢١٥ : النجف :
ويعتبر الشيخ المقداد من أبرز العلماء الكبار
المهاجرين إلى النجف الأشرف ، بعد أن استكمل سلسلة
الصفحه ٢٣٧ : استطاع وبجهوده ووجاهته ومكانته العلمية أن يحفظ ما تبقّى من تراث
المسلمين ، وأن يحفظ حياة الكثير من علما