الصفحه ٢٦٥ : استعمال كلمة (لأجل) مع أنّه صنّف الدّرّة
للتصحيح اللغويّ ، كما وقع لجماعة ممّن كتبوا في (النحو) من تسمية
الصفحه ٢٩٥ : أر غيره ، ثمّ وضعت (وحده) هذا الموضع. قال أبو
العباس (١)
: يَحْتَمِلْ أيضاً وجهاً آخر ، وهو أن يكون
الصفحه ٣١٧ : العوفي إلى بني يشكر بن بكر بن وائل الربعية.
والصّواب : أنّ عطية العوفي منسوب إلى
بني عوف بن سَعْد من
الصفحه ٣٢١ : ، ومن الغريب أنّ اسم والد معاوية بن حُديج الكندي وأُمّه
كبشة الكندية لا الزبيدية نصّ الحافظ ابن حجر في
الصفحه ٣٢٤ : ذكره المحقّقون ،
وإنّما جاء الشاهد : «فهو طرماح طويل قَصَبُه» غير مستوف للضبط ، ولا يُفهم منه
أنّ
الصفحه ٣٩٠ : عليّ أن رسول الله صلّى الله عليه وآله ...» الحديث.
سند الحديث عن أنس بن
مالك :
روى حديثه من
الصفحه ٤٠٨ :
الأوصياء لا ينفي
أفضليته على الأنبياء ، فكما أنّ أمير المؤمنين من حيث كونه وصيّاً هو خير
الأوصيا
الصفحه ٤١٤ :
عمّار بن ياسر مع
الهرمزان إلى الخليفة عمر بن الخطّاب بفتح تستر(١)
، وذكر صالح أحمد العلي أنّه
الصفحه ٤٢١ :
الله والمسلمين ، والحمد لله ربّ العالمين»(١)
، فلمّا قرأها الإمام عليهالسلام
على أصحابه أشاروا عليه أن
الصفحه ٤٣٥ :
التاريخية الواردة في سيرته الذاتية ، حيث إنّه كان من المقرّبين للعبّاسيّين وله
دور يذكر في الدعوة العبّاسية
الصفحه ١٠ : ) في طوس والمتوفّى في
الغريّ في شهر محرّم سنة
__________________
(١) إنّ هذه
المقالة الماثلة بين
الصفحه ٥٧ : .
وإذا كانت
(الذاتية) ينبغي ألاّ تؤثّر في صياغة (الفتوى) كما يعبّر الشهيد محمّد باقر الصدر
، فلعمري أنّ
الصفحه ٦٦ :
ومرّ بها الرحّالة
التاريخي الشهير (ابن بطوطة) في رحلته عام (٧٢٥ هـ) وقال : «إنّها خرابٌ وبخارجها
الصفحه ٦٧ : ـ ممزّقه شرّ ممزّق ، ومن
مفارقات الدهر أن ظهر المماليك.
والمماليك : عبيد
من جنسيّات مختلفة كانوا امتداداً
الصفحه ٧٠ : الناس الاجتماعية والاقتصادية ، وفي مقابل هذا
الوضع كان على الشعوب أن تتحمّل تبعات المجهود الحربي