الصفحه ٣٥٠ : ، وأصغره ، وعبد الملك مطرق ، فرفع رأسه فقال : (إنّ
المُلُوْكَ إذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوْهَا
الصفحه ٣٥١ :
: (وَإِذْ يَعِدُكُمُ الله إِحْدَى
الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ
الصفحه ٤٢٥ : مدى جزعه وحزنه من أهل
الكوفة ، ودعا الله أن يبدله بخير منهم(٣)
، فتلاوم وجوه شيعته ، وخافوا أن يدعو
الصفحه ٤٢٨ :
جمع المغيرة وجوه
الشيعة كعدي بن حاتم ومعقل بن قيس وصعصعة بن صوحان وغيرهم ، وكلٌّ رغب أن يخرج
إليه
الصفحه ٤٤٨ : الرفض ، ولست أرى في خدمته لي تقصيراً ، وقد امتحنته مراراً ، فما ظهرت منه عل
ما يقرف به ، وأحبّ أن أستبرئ
الصفحه ٣٦ : الأخيرتين إن قرأ كان أفضل وإن لم يقرأ جاز وإن سبّح كان أفضل من
السكوت ... وقال ابن زهرة ـ رحمه الله
الصفحه ٦٨ : بـ : (كرك) ، على أنّ برقوق استولى على السلطة مرّة أخرى فور خروجه من السجن
بعد إن جمع قوّاته فقضى على أعدائه
الصفحه ٧٢ : ، واكتسب شعبية كبيرة ، كما التفّ حوله كثيرٌ من أقطاب السياسة والحكم في
دمشق وخارجها.
واستطاع أن يتجاوز
في
الصفحه ٧٧ : الجامعين ، موضع غربي الفرات ليبعد عن الطالب وذلك
في محرّم سنة (٤٩٥ هـ)». ثمّ يصف لنا منطقة الجامعين قبل أن
الصفحه ٨٧ :
وبقي فيها يدرس إلى أن
توفّي سنة (٤٦٠ هـ) ، فقام تلامذته مقامه ، فلمّا مصّر الأمير سيف الدولة
الصفحه ١٦٦ :
المسلمين على اختلاف مذاهبهم
، دليل على أنّ هذا السلطان كان قد نشأ ، وهو متشبّع بعقائد التشيّع
الصفحه ١٧٤ :
تستطع قلاع الإسماعيلية
أن تصمد هذه المرّة كما صمدت في السابق .. فأيقن ركن الدين خورشاه آخر أُمرا
الصفحه ٢٠٦ : الطهراني معقّباً على الترجمة :
«أقول : الظاهر من هذه الترجمة أنّه كان معاصراً الشهيد ومن أعاظم تلاميذ فخر
الصفحه ٢١٨ :
والحائر الحسيني ـ
كربلاء المقدّسة ـ والظاهر أنّ الاشتباه نشأ من معاصرة كلّ منهما للآخر ، إلاّ أنّ
الصفحه ٢٣٥ :
كما أنّ هذه المناهج والمتون الدراسية قد
تداولها العلماء والفقهاء من عصر مؤلّفيها وإلى الوقت