الصفحه ٦٢ : المجال ، ولا
يوافق رأيه رأي أحمد رضا ولو أنّ بعض المؤلّفين العامليّين قبله يدعمونه وذلك لأنّه
لم يجد هذا
الصفحه ١٧٥ :
أن أذلّه هولاكو وجرّده
من أمواله ، ومن كلّ «ما كان الخلفاء جمعوه خلال خمسة قرون ، وضعه المغول
الصفحه ٢٦٤ :
وهذا (الاستكثار) المفضي إلى الاستنكار
قد يزول إذا عرفت أنّ المجلّد أو الجلد أو المجلدة ، كما كان
الصفحه ٣٦٧ :
٣٧٢
٣٧٣
٣٧٧
٣٨٦
٣٨٦
٣٩٤
٤٠٠
والله
لهممت أن أفارقك لا رجعة
بعهد
إذاً
أقولُ
الصفحه ٤٠٧ : دلالة الحديث على الأفضلية ، يقول الرازي في تفسيره(١)
: «روى البيهقي في فضائل
الصحابة أنّه ظهر عليّ بن
الصفحه ٤٤٦ :
وذاك أنّه ارتبط مع
المهدي العبّاسي بصلات وثيقة من خلال نشأتهما تحت حجر والده يقطين ، وهذا ما ذكره
الصفحه ٤٥٤ : يسأله الدعاء ، فلمّا فرغت من حوائجي وأوصلت المال
إليه ، قلت : جعلت فداك سألني عليّ بن يقطين أن تدعو الله
الصفحه ٢٨٠ :
ذَكَرها المُبرّد في الكامل
والظاهر أنّ مثل هذه الأبيات كانت هي السّبب في اعتقاد الشيخ الوائليّ
الصفحه ٣٤٠ : حِمّان على ما يخطر بالبال من محالّ البصرة.
وفي البال أيضاً أنّ ديوانه قد طُبع في
العراق في تسعينيّات
الصفحه ٣٥٤ : ، وزعم ابن الكلبي : أنّه كان يلبس
حللا حمراً».
أقول
: ولم يذكر الشارح اسمه مع أنّ ابن
الكلبي وغيره من
الصفحه ٣٦١ :
المفضّل
بن محمّد بن يعلى بن عامر
الضبّي
... توفّي سنة ١٦٨.
إن
كان ما بُلِّغتَ عنّي فلامني
صديقي
الصفحه ٤٣٦ :
فيمن يولون ، ومن يكون وليّ الأمر من بعده إن قتل؟ فذهب يقطين هذا إلى مروان فوقف
بين يديه في صورة تاجر
الصفحه ٨٨ : إدريس الحلّي ، إذ يوصف في كلماتهم
بـ «مؤسّس الحوزة العلمية في الحلّة»(١).
إلاّ أنّ المرحلة التي سبقت
الصفحه ٢٢٠ : الزمان عليهالسلام بالحلّة السيفية ، وأسكنها
جماعة من الفقهاء»(٢).
ويبدو ، أنَّ هذه البيوت لم تكن
الصفحه ٢٢١ : بيته مدرساً
، وترد الإشارة إلى بيوت العلماء في مدرسة الحلّة ضمن تراجم بعض العلماء ، فقد ورد
أنَّ أبا