الصفحه ٢١٩ : ، جمال
الدين الحسن بن يوسف (ت ٧٢٦ هـ) وقد قيل عن هذا المجلس إنَّه خرج منه خمسمائة مجتهد(١)
، وقد ذكر فخر
الصفحه ٣٠٠ : الجوهري في
الصحاح وغيره في غيرِه: «.... يُقال: دخل البيت ، والصحيح فيه أنّ تقديره: دخل في
البيت ، فلمّا
الصفحه ٣١٨ : ، فالسمهري
عدناني مضريّ عُكْلي ، وليس طائيّاً قحطانياً.
وإنّما الطّائي بَهْدل بن قُرفة
النبهاني الذي قَتَلَ
الصفحه ٤٥٩ : ء العبّاسيّين
وخاصّة خلال عهد المهدي والهادي وهارون الرشيد الذي تولّى لهم مناصب عدّة كديوان
زمام الأزمة وديوان
الصفحه ٨٢ : ، متّخذين من مدينة الحلّة عاصمةً لأمارتهم»(١).
ففي الوقت الذي كان الشيعة يتعرّضون للاضطهاد
المذهبي في
الصفحه ٢٢٢ :
الذي قال عنه ابن شدقم واسمه مرقوم في حائر
الحسين عليهالسلام
ومساجد الحلّة ..»(١).
٤ ـ المدارس
الصفحه ٤٣٤ : أعلام كان
لكلّ منهم إسهامه في الحقل الذي شغله لاسيّما في المجال السياسي ، والإداري ، والفكري.
لقد شغلت
الصفحه ٦٩ : ، قال للدلاّل الذي
يبيعه : هل اتّفق تولّي الأقرع الأعرج سلطاناً»(١) ، وقد بلغ تململ الشعوب الإسلامية
الصفحه ١٠٥ : برّد الله مضجعه ..»(٢)
، فالشيخ نجيب الدين حلقة الوصل بين ابن إدريس وبين المحقّق الحلّي ، والذي بدوره
الصفحه ١١٤ :
الحلّي رضياللهعنه (ت ٦٧٦ هـ) والذي بظهوره
في حوزة الحلّة العلمية يبدأ الدور الثاني من أدوار
الصفحه ١٥٥ : ، ثمّ تأسيسهم لمدينة الحلّة عام (٤٩٥ هـ) على يد سيف الدولة صدقة
بن بهاء الدولة المزيدي والذي «يعدّ أكبر
الصفحه ١٧٧ : تفاصيلها في هذا المختصر.
* دور نصير الدين الطوسي
في المؤسّسة الدينية الشيعية :
وأمّا الجانب الآخر الذي
الصفحه ٤٤٢ : والوقائع»(١).
والشخصية الثانية التي كان لها دور لا
يقلّ عن الدور الذي لعبه يقطين ابن موسى هو ولده عليّ
الصفحه ٣٣٠ : معناه ـ على ما أحفظ ـ :
إنّه ليس له منار فيُهتدى به.
* وفي ص٣٠٢ : «... أي إذا زوّجتك فأنّي
وأدتها
الصفحه ٤٤٩ : الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام
في ترك العمل مع العباسيّين على أنّ الإمام لم يأذن له وقال : «لا تفعل فإنّ