الصفحه ٣٣٧ : الهامش (١) : «نقل عنه
الجاحظ في الحيوان
وذكر أنّه زيد بن كثوة المزني العنبري».
أقول
: الذي ذكره علما
الصفحه ١٠٠ : الاجتهاد بحيوية فائقة تميّزت بالعمق والشمول والسعة ، على أيدي
فقهاء عظام.
والذي يميّز دور ابن إدريس
الصفحه ١٨١ : مواقف مشرّفة
اتّجاه علماء عصره ، فهو الذي استطاع أن ينقذ الكثير منهم من سيوف المغول ، وأوجد لهم
فرصاً
الصفحه ٢٠١ : البلدة الشهيرة في بلاد الشام ، أم أنّه من إحدى قرى بلاد
الريّ؟ وليس لهذا الأمر أهمّية كثيرة.
٣ ـ الفاضل
الصفحه ٣٧١ : .
موارد الحديث :
أوّل ما يلفت النظر في هذا الحديث
الشريف أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كرّر ذكره في
الصفحه ١١ :
ـ ٥٠٤ ـ لراقم السطور ، والنجاشي : ٣٩٣ ـ ثمّ إنّ النجاشي (ت ٤٥٠) الذي كان
معاصراً للشيخ الطوسي لم يذكره
الصفحه ٧١ : ) ، ولم يكن السلاطين وحدهم فاسدين بل إنّ الأمراء أيضاً وسائر من في الحكم
كانوا على جانب من الفساد
الصفحه ٧٣ :
باقر في تفصيله
لهذا التصنيف «وأظنّ ـ بحسب فهمي من سير الأحداث ـ أنّه [كانت] على يد الشهيد
الأوّل
الصفحه ٨٤ : فيقول :
«في هذه السنة .. قتل الأمير سيف الدولة
صدقة .. أمير العرب ، وهو الذي بنى الحلّة السيفية
الصفحه ١١٣ : .
ونستطيع بحقّ أن نطلق على الدور الذي جاء
بعد ابن إدريس في حوزة الحلّة العلمية بـ (دور الاستقلال للفقه
الصفحه ١٣٤ : من الأدوار
المهمّة في دنيا الاجتهاد وحركته التكاملية ، حيث نستطيع أن نلمس التطوّر الكبير في
عدّة
الصفحه ١٥٢ :
ثمّ إنّه بعد هذا كلّه ، التزم بقاعدة معيّنة
في ترتيب الأحكام ، حيث ابتدأ بالواجب في كلّ قسم
الصفحه ١٥٩ : والفقهاء يصحبهم مجد الدين ابن
طاووس العلوي. ويمكن أن يكون هذا الوفد قد وفد على هولاكو بعد مقابلة يوسف بن
الصفحه ١٦٣ : السلطان محمود
غازان (ت ٧٠٣ هـ) الذي أصدر عند تولّيه الحكم عام (٦٩٤ هـ) مرسوماً ينصُّ على أنّ الإسلام
هو
الصفحه ١٦٥ : الفاعل في إعلان تشيّع الدولة المغولية رسميّاً على
يد خدابنده»(١).
إنَّ النصوص التاريخية قد لا تمدّنا