الصفحه ٤١ :
محمّد بن أبي جماح حيث فرغ من استنساخها في يوم الخميس من منتصف ذي الحجّة سنة
(٦١٤ هـ) في مدرسة جمال الدين
الصفحه ٥٨ : وفضفاضة ، تارةً كانت تمتدّ وتتّسع وطوراً كانت تتراجع
وتتقلّص.
يذكر الحمداني (ق
١٠ م) : «إنّ جبل عاملة
الصفحه ٢٩٤ : ...».
هكذا جاء التعليق الذي يُفهم منه أنّ
أبا الندى هو أستاذ أبي محمّد الأعرابي ، مع أنّهم ذكروا في ص١٠٣
الصفحه ٣٤٣ :
بدلالة ما قوله : نحن
بني ضبّة (١)
أصحاب الجمل.
* وفي الهامش نفسه بعد أن نقلَ
المحقّقون أنّ صاحب
الصفحه ٣٧٨ : اتّهمه بوضع الحديث في تعليقه على المستدرك
للحاكم فقال : (أظنّ أنّه هو الذي وضع هذا)!!
أقول
: لعمري ما
الصفحه ١٦٤ :
إلاّ أنّ السلطان خدابنده الذي تسلّم الحكم
في (٧٠٢ هـ) تمكّن من إعلان التشيّع رسميّاً في أرجا
الصفحه ١٧٩ : الذي تتلمذ فيه عليهما»(١)
، ومن المعروف أنّ (الكاتبي) من علماء مرصد مراغة وبقي فيها حتّى عام (٦٧٠ هـ
الصفحه ٢٠٩ : دولة المشعشعين ، ومؤسّس هذه
الدولة ، الذي اختلف في نسبه ومسقط رأسه ، وعقائده التي أظهرها .. كلام طويل
الصفحه ٣٣٦ : بن
عَيلان».
والذي قاله جماعة من علماء النسب
والمصنّفين فيه ومنهم ابن حزم : إنّ الأصحّ أنّه قيس بن
الصفحه ٣٤٤ :
* وفي ص٣٩٤ : «... ولكنّه لمّا كان المخبر عنه ، هو المعبّرُ عنه
بـ : (الذي)».
كذا جاء ضبط كلمة
الصفحه ٤١٣ :
معقل بن قيس :
من ذلك الرعيل الصاعد إلى ذرى المجد أبو
رميلة(١) معقل بن قيس الذي
ينعقد مجلسنا
الصفحه ٤١٦ : ثلاثة آلاف ، وأمره أن يأخذ طريق الموصل(١)
حتّى يوافيه ، وأوصاه بقوله : «اتَّقِ الله الذي لابدَّ من
الصفحه ١٥٤ :
أمّا التوجيه العلمي لهذا التقسيم الذي تبنّاه
المحقّق ، ووجّه حصر الفقه بهذه الأبواب الأربعة ، فقد
الصفحه ١٧٨ : يأتينا وأعجب بنبوغ العلاّمة الذي كان آنذاك
في الرابعة عشرة من عمره ، فاهتمّ به ، وصحبه معه ، «وقد نقل أنّ
الصفحه ٢٩٣ :
بعض ما له شِبْهُ
اتّصال بما قصدت التعليق عليه بما أزعم أنّه ممّا يصلح أن يُسمّى (حاشية على حواشي