الصفحه ٣١٥ :
هذا أخي حين أدْعوه وذا ولدي
ومن محفوظي القديم أنّ الأحنف بن قيس
التميمي ؛ سُئل : ممّن تعلّمت
الصفحه ٧٥ : (عليّ بن مؤيّد) إلى عرض الزعامة الفكرية على
الشهيد الأوّل وملي الفراغ الذي نشأ عن غياب الشيخ حسن جوري
الصفحه ٨٦ : ). فمن المؤكّد أنَّ عدداً لا يستهان به من أُولئك العلماء
قد هاجر إلى هذه المدينة والحاضرة العلمية الجديدة
الصفحه ١٨٣ : العراق
عن السمت الذي يتوجّهون إليه ، فاعترض الطوسي أنّ التياسر إمّا إلى القبلة فيكون واجباً
لا مستحبّاً
الصفحه ٢٠٤ :
ترجمته : سمعت من بعض
الثقات أنّ السيّد (مير) قد حضر في دار المؤمنين (الحلّة) عند الشيخ الأجلّ
الصفحه ٤٢٣ : حكّم؟ قال : لأنّي لا أعلم أحداً
من الناس حكّم في شيء هو له. فقال له : يا هذا إنّ الذي لا تعلمه أنت هو
الصفحه ٤٥٨ : التاريخية المذكورة عنها ، إلاّ أنّ ما أوردته بعض المصادر أعطى
دلالة واضحة إلى الدور الذي شغلته وخلال مدّة
الصفحه ١٤١ : الفقه والنشاط الفقهي في هذا الدور
تطوّراً ملحوظاً ، فاق التطوّر الذي حصل في المراحل السابقة من حيث الكمّ
الصفحه ١٨٨ :
«وتوسّعت (حوزة الحلّة العلمية) .. واتّجهت
الأنظار إليها أكثر من ذي قبل ، بعدما أُصيبت (بغداد
الصفحه ٢١٠ :
وجمالهم ، والآنية المذهّبة وقماش المحمل ، ونجا أُناس قلائل كانوا قد دخلوا المشهد
، فأرسلوا يتضرّعون إليه
الصفحه ٢٤٢ :
والأُصول(١)
، أو على مستوى التراث العلمي الضخم الذي وصلنا من المحقّق والعلاّمة والعلماء الذين
الصفحه ٣٠٧ : غيره أنه نهد بن سعد بن
زيد بن ليث بن سود بن أسلم بن الحافي بن قضاعة ، والله العالم.
* وفي ص٢٠٣
الصفحه ١٥٧ :
العلوي أُسامة الذي ولّي
النقابة العلوية في الحلّة سنة (٤٥٢ هـ)(١).
وأُسرة آل طاووس ، وهم سادة
الصفحه ٤٨٣ : اللهِ)؟(١).
قال القاضي : بل من لم يفرّ وثبت في
الجهاد أفضل.
قال الرجل : فهل الذي فرّ من هذه
المواقف
الصفحه ٣٤ : بين علماء
الإمامية نرى أنّ الشهيد الأوّل (ت ٧٨٦ هـ) قد أعار أهمّية خاصّة للاختلاف في
الآراء الذي كان