الصفحه ٤٩ :
الخواجة المشهورين ـ(١) فقد وردت ملاحظتان بخطّه في الصفحة التي ذكر فيها عنوان
الكتاب من مخطوطة المجلس
الصفحه ٢٩٩ : الفرائضي
سابقة للفرضي بنحو مئة سنة (١)
، وهذا يدلّ على أنّ الخطأ حدث في القرن الرابع للهجرة وبناء بعض
الصفحه ٣٤١ : المثل الأعلى ـ
قوله تعالى : (وآتَيْنَاه مِنَ الكُنُوزِ مَا إنّ
مَفَاتِحَهُ لَتُنُوءُ بالعُصْبَةِ أُوْلِي
الصفحه ٨٥ : المزيدية ألّف الشاعر والأديب
أبو البقاء هبة الله كتاب المناقب
المزيدية في أخبار الدولة الأسدية(٢).
وممّا
الصفحه ٢٨٧ : تفرّعت منه بطون كثيرة ، إلاّ أنّه لا يُعدّ رأس بطن يُقال لهم : (بنو أسد) ،
بل كان يذكره علماء الفنّ
الصفحه ٩٠ : صاحب كتاب المناقب
والمتوفّى سنة (٥٨٨ هـ)(١).
وابن بطريق وإن لم يكن من أساتذة ابن إدريس
إلاّ أنّه كان
الصفحه ١٦٢ : بعد سقوط بغداد ، إلاّ أنّه سرعان ما
توفّي في سنة (٦٥٦ هـ) فأمر هولاكو أن يكون ولده عزّ الدين مكانه
الصفحه ١٦٧ : مفصّلة ، وتناولته بالبحث مؤلّفات وأُطروحات
جامعية أكاديمية ، واهتمّ بترجمته المستشرقون وكتّاب دوائر
الصفحه ١٩٩ : العامليّين
، مع أنّ الرجل من قرية أُطري من قرى جبل عامل ، وتنبّه للإسقاط صاحب الرياض
..»(١).
١٢ ـ الشيخ زين
الصفحه ٢٠٢ : السبط عليهالسلام
ويعرف بالطقطقي.
يذكر أنّ أُسرته استوطنت الحلّة منذ أيّام
جدِّه رمضان .. وكان أبوه
الصفحه ٢٨١ : :
.....................
كَثيرُ الهوى شَتّى النَّوى
والمسالِكِ
«إنّ الأمر في لفظ (شَتّى) مُشكلٌ ، وهو
أنّ (شَتّى) جَمعٌ
الصفحه ٢٨٢ : صفحة ١١٤ مِنْ حَماسيّة النَّهشلي
(البيت الرابع) :
«إِنْ تُبتَدرْ غايَةٌ يَوماً
لِمَكرُمَة
الصفحه ٣٦٩ :
الصفحة
الخطأ
الوجه
٤٧٩
٤٩٢
هامش
٤٩٣
هامش
ويجوز
أن يكون
الصفحه ١٩٧ : هـ) كان فيها الشهيد في
الحلّة ، ممّا يؤكّد أنّ الشيخ عزّ الدين ممّن هاجر إلى الحلّة وشدّ الرحال إليها
الصفحه ٢١٣ : المائة من كتاب الألفين على عصمة الأئمّة
، يعتريني فيه شكّ! فقال : لِمَ؟ قلت : لأنّه خطابيٌّ! فقال : بل