الصفحه ٢٨٤ :
عليّ رضياللهعنه أنّه كان إذا اعتلى
قدّ ، وإذا اعترض قطَّ ، فالقدّ قطع الشيء طولا ، والقطّ قطعه
الصفحه ٢٩١ :
إذ ذكر أنّه اطّلع على نسخة خطّية قديمة من الكتاب المذكور وقد جاء عنوانه فيها : البيان والتبيُّن
بالتا
الصفحه ٢٥٥ : أجزاء
الكتاب ، إن شاء الله تعالى.
وَكَتبَ الأقل عبد الستّار الحسني ٢/شهر
ربيع الآخر/١٤٣٥ هـ
* وفي
الصفحه ٣١٦ :
والظّاهر أنّ المحقّقين الأفاضل سلّمهم
الله تعالى لم يلتفتوا إلى الاختلاف بين السياقين.
ووجه
الصفحه ١٩٠ :
الدُرُّ
النَظيم في مناقب الأئمّة اللهاميم
وقال عنه إنّه كتاب جليل في بابه .. ثمّ يقول : وكان هذا الشيخ من
الصفحه ٣٥٦ :
أقول
: وعلى هذه اللغة جاء قول الآخر وهو من
الشعر السائر :
إنّ أباها وأبا أباها
الصفحه ٤٩٦ :
الحنابلة أحمد بن حنبل ، فهو كتاب ذو
أهمّية بالغة نظراً إلى محتواه وقدمه وشأن مؤلّفه
الصفحه ١١١ : التي انتجت لنا كتاب المبسوط ، والخلاف ، وجواهر الفقه
، وغيرها. كما أنّ الاقتباس والأخذ ببعض وجوه الآرا
الصفحه ٢٧٣ : الحكاية في دُرّة الغوّاص
ص ٧٣.
ومن المستغرب جدّاً أنّ محقّق كتاب الجمهرة
لابن حزم وهو المحقّق
الصفحه ١٢ : عليه أكثر مصنّفاته أو سمعها منه
كراراً(٣) ، وبالرغم من أنّ الشيخ الطوسي لم يقتصر
الصفحه ٤٢ :
الطوسي وآرائه
الاعتقادية والمذهبية والفكرية حيث أنّها تعدُّ سنداً تاريخيّاً لذوي الإختصاص
الصفحه ٢٥٦ : هذا الكتاب يُعنى بأدب التراث العربي الأصيل ، ويتحرّى فيه المصنّف
أفصح لغات العرب ، ليس من المناسب أن
الصفحه ٣١٠ : العرب
إلى أنّهم من بني قمعة بن الياس بن مضر بن نزار بن معدّ بن عدنان.
ومن الغريب أنّ المحقّقين
الصفحه ٢٦٦ : الأحبّة زارا
وأرى أنّ كلمة (حسبي) في العجز (قلقة).
وقد يكون الأصل : (حُبَّ طَيفاً) ، أو : (حَيّ
الصفحه ٣٥٨ :
١٧
١٨
١٨
١٩
المؤلّف
: السيّد أبي الرضا
وإن
لم تصرّح بذلك أدواته ومبادؤه
إن
لم تمنع