الصفحه ٣٨٠ : جبير (ثقة) عن
عائشة ...» الحديث.
وأمّا طريق عثمان بن أبي شيبة عن عمر بن
الحسن الراسبي فقد رواه ابن
الصفحه ٣٨٧ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
....» الحديث.
سند الحديث عن الإمام
الحسن عليهالسلام :
رواه عنه عبد
الصفحه ٣٩١ :
أنا سيّد ولد آدم
وعليّ سيّد العرب» ، قال الهيثمي : «رواه الطبراني في الأوسط وفيه خاقان بن عبد
الصفحه ١٥٠ : الأوّل منها وصيّته وتعليماته لمن يريد أن يتعامل مع كتابه
هذا ، وكأنّه رحمهالله
كان مدركاً لما قد يتعرّض
الصفحه ٢٨ : موجزةً مختصرة تليق بغرض هذا الكتاب» (٣) ، فمن خلال هذه العبارة يتّضح أنّ ابن زهرة يعدّ أصول
الفقه طريقاً
الصفحه ٢٥ : خاصّاً ، حيث ابتدأ بإثبات التكاليف العقلية وختم بشرح
التكاليف السمعية ، وبعبارة أخرى أنّه افتتح كتابه
الصفحه ٢٩٠ :
من الناسخ. وقد لاحظت
مثل هذه الأخطاء في الكتاب المذكور فبادرت إلى التنبيه عليها وذكر وجه الصواب
الصفحه ٢٥٨ :
المفضّل المذكور وقد
نقل الزجاجيّ ـ فيما أحفظ ـ حكاية جمع هاتيك القصائد مسندةً ولا يحضرني الآن
الصفحه ٢٧١ :
ويروى أنّ رسول الله صلّى اللهُ عليه [وآله]
وسلّم قال يوماً لعائشة رحمها الله ، وقد كانت نذرت أن
الصفحه ١٧٢ : ، وأنّه كان يعيش سنواته
شبه أسير أو سجين. وفي رواية أُخرى أنّ الطوسي نصير الدين ذهب إلى
الصفحه ٣٠٤ : لحيّ» ، وعلى هذه الرواية لا يكون من الشواهد مع أنّ في نسبته إلى
مولانا الإمام عليهالسلام
، بل في نسبة
الصفحه ٣٥٥ :
أقول
: المحفوظ أنّ هذا اللقب خاصّ بملوك حمير
القحطانية ، ويقال فيهم أيضاً الأقيال وواحدهم القيل
الصفحه ٤٣٨ :
فكتب يقطين إلى أبي
جعفر بذلك»(١).
وفي رواية أخرى : «لمّا ظفر أبو مسلم
بعسكر عبد الله بن علي بعث
الصفحه ٢٧٢ : : العقد الفريد».
أقول
: سمّى ابن عبد ربّه الأندلسيّ (ت ٣٢٦
هـ) كتابه المذكور باسم
العقد كما ذكر ذلك في
الصفحه ٢٠ : (١) والتقى في مسجد السهلة(٢) بمحمّد بن المشهدي وروى له الحديث.
وتبيّن لنا بعض
المصادر التاريخية أنّ ابن