الصفحه ٨٠ :
وعبادة ، وعقيل ، بالإضافة
إلى حليفهم الرئيسي الكرد الجاوانيّون ، فنجد أنّ الرحّالة ابن بطّوطة في
الصفحه ٣٤٥ : ء».
والصواب
: «وبُحتر ابن» بإثبات الألف قبل كلمة
(بن) لأنّها هنا خبرية لا وصفية. و (عنبر) هنا تصحيف والصواب
الصفحه ٣٩٧ :
أوّلاً : رواية يعقوب
بن عبد الله الأشعري القمّي :
(صدوق ت ١٧٢هـ) ؛ رواها الخطيب في تاريخ بغداد
الصفحه ٦١ : مذكورة في معجم قبائل العرب»(١).
ويروي محمّد جابر
آل صفا رواية : «إنّ سكّان جبل عامل من ذرية عاملة بن
الصفحه ٣٦٦ : إنّ حُندجاً
وليث عفرين لديّ سواء
نسب
الجاحظ هذه الأبيات
لزيد
كثوة
نقل
عنه في معاجم اللغة
الصفحه ١٠٧ : :
أوّلاً : قيل فيه : «إنّه مخلّط لا يعتمد
على تصنيفه» :
وهو ما ينقله الشيخ منتجب الدين في الفهرست عن
الصفحه ٤٤٥ : من
علومهم ، والمضيّ على خطّهم وتوجيهاتهم ، بحيث أن يوظّف الجانب السياسي في خدمة
الدين مع قضاء حوائج
الصفحه ٣٧٩ :
الجرح أدلّة كافية
لتوثيقه ، وهذه من القواعد المعروفة عند علماء الجرح والتعديل(١).
٥ ـ أنّه لم
الصفحه ٣٩٦ : (ثقة عند السنّة والشيعة ت ١٥٧هـ) رواها عنه عنبسة بن بجاد العابد
(وهو أيضاً ثقة عند الشيعة والسنّة
الصفحه ٤٤٤ :
يحكون أنّ عليّاً
وعبيداً ابني يقطين ادخلا على أبي عبد الله عليهالسلام
فقال قرّبوا منّي صاحب
الصفحه ٢٢٧ :
أو أُصولية لم تستطع أن تحلّ محلّ كتب الشيخ في مجال التدريس.
فنجد كتاب النهاية
في علم الفقه للشيخ
الصفحه ١٠٩ : من السرائر
أعظم ممّا نقله صاحب
البحار حتّى أنّه في كتاب الطهارة عند إرادة نقل
قول بالنجاسة عن الشيخ
الصفحه ٤٥ :
رواية غنية
النزوع وسائر تصانيف
أُستاذه ابن زهرة ، وما منحه أيضاً من إجازة رواية سائر
الصفحه ١٠٦ : ء ، ممّا لا يسع
المجال لذكرهم ؛ وذكر ما يتّصل بشأنهم.
وإجمالاً ، كان أُولئك التلامذة والرواة
عن ابن إدريس
الصفحه ٣٧٥ : بن المنذر ـ وهو ثقة عند
الشيعة على التحقيق ـ كما في معاني
الأخبار(٢)
للشيخ الصدوق رحمهالله.
رواية