الصفحه ١١ : ).
(٢) لا علم لنا عن
الحقبة الأولى من تاريخ حياة الشيخ الطوسي وذلك قبل سنة (٤٠٨ هـ) التي سُجِّل بها
تاريخ
الصفحه ١٥٠ : الأوّل منها وصيّته وتعليماته لمن يريد أن يتعامل مع كتابه
هذا ، وكأنّه رحمهالله
كان مدركاً لما قد يتعرّض
الصفحه ٢٠ :
ومكانتهم العلمية امتدّت إلى عهود من الزمن تقدّر بأقلّ التقديرات إلى النصف
الأوّل من القرن الثامن الهجري
الصفحه ٣٣٣ : قوله تعالى : (كلتا
الجنّتين آتت أكلها)
، ومثله ما قاله الشاعر في البيت الأوّل من الحماسية المذكورة
الصفحه ٣٧ : بخطّ الميرداماد (ت ١٠٤١ هـ) يوضّح فيها بأنّ
مراد الشهيد الأوّل من (الشاميّون الثلاثة) هم أبو الصلاح
الصفحه ١٩٤ :
فعدَّه الحرّ (حلّياً) وعدّه البعض عامليّاً.
والظاهر أنَّ أوّل من نسبه إلى جبل عامل
هو صاحب الرياض
الصفحه ٣٦١ : وشَلَّت من يميني الأنامل
العَمْرُ
، العَمْرو)
وكان
... أوّل من ينهزمَ
عُمارة
بن عقيل بن بلال بن جرير
الصفحه ٨٩ : النصف الأوّل
من القرن التاسع الهجري»(١).
وقبل أن ندخل في رحاب شخصية محمّد بن إدريس
الحلّي وحركته
الصفحه ١٨ : الحوزة العلمية الإمامية وهو الأمر الذي نرى آثاره
واضحةً إلى يومنا هذا.
ولم يك ابن إدريس
أوّل من قام
الصفحه ٨١ : سنة (٣٨٧ هـ) حتّى سنة (٥٥٨ هـ) .. وأوّل من اعترف بوجود الأُمراء
المزيديّين في هذه المنطقة هم
الصفحه ١٨٦ : متعدّدة لكتب الخواجه ؛ الأوّل منها فيه أسماء ستّة وخمسون كتاباً
، والثاني أربعة وستّون كتاباً ؛ وتوسّع
الصفحه ١٩٣ : وغيرها ، ثمّ قرأ عليَّ بعد
ذلك الجزء الأوّل من المبسوط
والثاني منه .. وفصولاً من الثالث قراءة محقّق لما
الصفحه ٧٧ : وأشهرها : حلّةُ بني مَزيد ، مدينة
كبيرة بين الكوفة وبغداد كانت تسمّى الجامعين .. وكان أوّل من عمّرها
الصفحه ١٠٨ : إدريس في القسم الأوّل من كتابه ؛ ولهذا ردّ مقولة ابن
داود كثير من علماء الرجال كالبحراني ، والمامقاني
الصفحه ٢٥٥ : لها الدور المتميّز في إحياء التراث العلمي والأدبي
ونشر أعلاقه النفيسة.
وقد قرأت الجزء الأوّل من