الصفحه ٢٣١ :
من كبار علماء المذاهب
السنّية سمّاه الشرح
المختصر في أُصول الفقه(١).
كذلك نجد من بين المؤلّفات
الصفحه ١٦ : مبسوطاً في أصول الفقه(٢).
ولكن أهمّ ما يمكن
ذكره من معطيات الشيخ الطوسي هو تأسيسه المدرسة العلمية
الصفحه ٩٧ : واجتهاده كثيراً عن آراء
واستنباطات الشيخ الطوسي ، فلاحَت في أُفق الفقه الشيعيّ الإماميّ تباشير نهضة علمية
الصفحه ٢١٤ : المجلسي
في شرح الفقيه أنّه ـ أي فخر المحقّقين ـ دفن في الحلّة ثمّ نقل إلى النجف» وفي هامش
لؤلؤة
البحرين
الصفحه ٢٢٨ : الذي
ألّفه حمزة بن عبد العزيز الديلمي المعروف سلاّر (ت ٤٦٣ هـ) وكتاب المصادر في أُصول
الفقه للشيخ سديد
الصفحه ٩٥ : والمصادر في أُصول
الفقه ، وصفه تلميذ منتجب الدين بن بابويه
بقوله : حضرت مجلس درسه سنين وسمعت أكثر هذه الكتب
الصفحه ٩٩ : وخمسين سنة.
ترجم له ابن داود في رجاله فقال في شأنه
: «كان شيخ الفقهاء بالحلّة ، متقناً في العلوم ، كثير
الصفحه ١٨١ : علمية في مجالات اختصاصهم بالإضافة إلى توفير مستلزمات الحياة الكريمة لهم ،
«بعد أن تكلّف بأحوال الفقها
الصفحه ١٩٧ : إجازته له : «الشيخ الفقيه الزاهد العابد»(٤)
وهو أحد الستّة الوارد ذكرهم في إجازة الشهيد الأوّل التي
الصفحه ١٦١ : .. وقد تغيّر
موقف الفقهاء في النصف الثاني من القرن السابع الهجري بعد الغزو المغولي للعراق عام
(٦٥٦ هـ
الصفحه ٩٢ : العريضي :
من أجلاّء عصره ، وأحد مشايخ ابن إدريس ويذكره
ابن إدرس في خاتمة رسالته الفقهية المضايقة
.. ومن
الصفحه ١٢٤ : بـ المعتبر
في شرح المختصر.
وقد اتّسمت مؤلّفاته بمنهجية جديدة في تقسيم
أبواب الفقه ، كما أنّه نقل الفقه إلى
الصفحه ١٠٥ : الكركي في ذكر المحقّق الحلّي
ما هذا لفظه : «وأعلم مشايخه بفقه أهل البيت الشيخ الفقيه السعيد الأوحد محمّد
الصفحه ٢٢٠ : مدقّقاً»(١).
وفي أمل
الآمل عن بعض تلامذة ابن فهد ما صورته : «حوادث
سنة (٦٣٦ هـ) فيها عمّر الشيخ الفقيه
الصفحه ٥١٠ : الخادمي
الصّدر.
كتاب فقهي تناول المؤلّف فيه جمع
الروايات الفقهية الواردة من سابع
أئمة