الصفحه ٧١ :
الغلمان إلى مثل
ما كان عليه من الشيوع في أيّام العباسيّين ، واتّهم عدد من المماليك أوّلهم
(بيبرس
الصفحه ٧٥ :
الفكرية ، وبعد
استشهاد الشيخ خليفة أعقبه تلميذه (الشيخ حسن جوري) في دعوته حيث استشهد هو الآخر
في
الصفحه ٧٨ : الرحّالتين(٢).
ولا نريد أن نتوسّع كثيراً في نشأة المدينة
وأعمالها وقراها التابعة لها ، فالحلّة غنية عن
الصفحه ١٦٩ :
نائب يستغلّ الأوقاف ويأخذ
عشرها ويحمله إليه ليصرفه في جامكيّات المقيمين بالرصد ، ولما يحتاج إليه
الصفحه ٢١٧ : بالمخيّم
، وعليه قبّة مبنية بالقاشاني ، وقد جدّد بناؤه في عصرنا وفتح بجنبه شارع باسمه ..
ويقال : إنّ صاحب
الصفحه ٢٢٤ :
التدريس في المدرسة (الزينبية)
في الحلّة السيفية واجتمع حوله جمع غفير من الطلاّب ينهلون من ينابيع
الصفحه ٣٧٨ : اتّهمه بوضع الحديث في تعليقه على المستدرك
للحاكم فقال : (أظنّ أنّه هو الذي وضع هذا)!!
أقول
: لعمري ما
الصفحه ٣٠ : جعله أصلاً من أصول المدرسة الإمامية(٢).
٤ ـ غنية النزوع
والمدرسة الإمامية في حلب :
إنّ غنية النزوع
الصفحه ٥٧ : ،
تغييرية ، ثورية ، وأولئك كانوا هم روّاد النهضة وشواخص الحضارة وتراني أجيء
بالمثل وأضرب البرهان في الشهيدين
الصفحه ٨١ : »(١).
ومن طريف ما ينقل في عقيدة أهل الحلّة الشيعية
ما ذكره الكتبي ابن شاكر في فوات
الوفيات من قول الشاعر عبد
الصفحه ١١٢ : العلمية والروحية
التي تبوّأها في عصره»(١).
الفصل الثاني
الحوزة العلمية في الحلّة
بعد وفاة ابن إدريس
الصفحه ١٣٦ :
«فمقارنة ما دوّنه المحقّق في معارج الأُصول
وتلميذه العلاّمة الحلّي في نهاية
الوصول إلى علم
الصفحه ١٣٨ :
المدار عندهم في الصحّة
والضعف على القرائن الخارجية والداخلية لا غير ، ثمّ اقتفى أثره في ذلك
الصفحه ١٥٢ :
ثمّ إنّه بعد هذا كلّه ، التزم بقاعدة معيّنة
في ترتيب الأحكام ، حيث ابتدأ بالواجب في كلّ قسم
الصفحه ٢٠١ :
التصانيف الكثيرة التي
قال عنها منتجب الدين في فهرسته : «حضرت مجلس درسه سنين وسمعت أكثر هذه الكتب