الصفحه ٤١٥ : عليه عبد الله بن المعتّم العبسي ، وحنظلة بن الربيع
التميمي في رجال كثير من غطفان وتميم بحجّة نصحه في
الصفحه ٤١٦ :
بالنَّاس ، ورفِّهْ في السَّيرِ ، ولا تَسِر أوَّل الليلِ ، فإنَّ اللهَ جَعَلَه
سَكَناً ، وقَدَّره مُقَاماً
الصفحه ٣٢٠ :
الطّرقات».
وتحديد المعنى المطابقي لكلمة المال وما
قيل في تشخيص مدلولها المختار من بين الأقوال
الصفحه ٢٦٩ :
النّجّار ، وبني
التّيم ، وبني النّمير فلا يجوز الحذف فيه ...».
أقول
: (نميرٌ) الذي يُنسب إليه
الصفحه ٣٣٠ : كلمة (خير) هنا بدل من
كلمة قوماً في قوله : لم أر قوماً والغريب أنّ المحقّقين الأجلاّء سلّمهم الله
تعالى
الصفحه ٣٦٤ : أنا مالأت الهوى لاتّباعها
كانت
أمّه أمامةُ
قولَهُ
: لاتّباعها
وقيل
الهاء في اتّباعُها
له
ديوان
الصفحه ٤٢٧ : تزوّجها عبد الرحمن بن ملجم لعنة الله عليهم(٦)
، وكان أحد رؤوس الخوارج في أيّام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤٣٦ :
فيمن يولون ، ومن يكون وليّ الأمر من بعده إن قتل؟ فذهب يقطين هذا إلى مروان فوقف
بين يديه في صورة تاجر
الصفحه ٤٤٠ : أولاده ولم تشر له من قريب ولا بعيد.
على أنّها تقترب ممّا ذكره ابن النديم
حيث تذكر : «فلم يزل يقطين في
الصفحه ٣١٢ :
* وفي ص٢٤٤ ، الهامش (١)
: «الحارث بن وعلة بن عبد الله بن الحارث الجرمي ، شاعر جاهلي ، من فُرسان
الصفحه ٣٩١ :
الله ابن الأهيم ضعّفه أبو داود»(١).
أمّا خاقان ، فقد ذكره ابن أبي حاتم
الرازي ولم يطعن فيه ، ويقوّي
الصفحه ٤٤٩ : الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام
في ترك العمل مع العباسيّين على أنّ الإمام لم يأذن له وقال : «لا تفعل فإنّ
الصفحه ٢٧٧ : المحقّقون ـ سلّمهم الله تعالى
ونفعنا بعلمهم ـ في الهامش عن خزانة الأدب للبغداديّ قال : «أبو الغولِ
الصفحه ٣٢١ : بن زيد بن كهلان بن سبأ. وكلّ ما جاء في الهامش من
تعريف لا علاقة له بكبشة بنت معدي كرب الزبيدية
الصفحه ٤٢١ :
الله والمسلمين ، والحمد لله ربّ العالمين»(١)
، فلمّا قرأها الإمام عليهالسلام
على أصحابه أشاروا عليه أن