الصفحه ٣٥٢ :
* وفي ص٤٤٣ : الهامش (١) في التعريف
بأبي صخر الهذلي : «عبد الله بن سلم (سلمة) السهمي ، من بني هذيل بن
الصفحه ١٢٥ :
٧٢٦ هـ)».
ترجم له ابن داود في الرجال
قائلاً : «شيخ الطائفة ، وعلاّمة وقته ، وصاحب التحقيق
الصفحه ٩ : في داخل بيت العائلة المالكة آنذاك.
(إن تَنصُرُوا اللهَ
يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)
الصفحه ٣٢٨ : من فوق القصر ، فمات رحمه الله ولعن ابن زياد ..».
أقول
: ومن أطرف ما سمعته في صفر من هذه
السنّة
الصفحه ٣٨٧ :
حدّثني أبي أبو الحسن
عليّ بن عليّ بن رزين بن عثمان بن عبد الرحمن بن عبد الله بن بديل بن ورقاء أخو
الصفحه ٣٩٦ : ) : أوردها محمّد بن سليمان الكوفي في المناقب(١)
، قال : «حدّثنا أحمد بن السرّي المصري قال : حدّثنا أحمد بن
الصفحه ٣٤٠ : وعليّ بن محمّد صاحب الزنج هو كون
كلّ منهما يُدعى علي بن محمّد وكون كلّ منهما شاعراً له في الحماسة صولات
الصفحه ٤٨ : تلمّذ في إبّان شبابه عند علماء مثل خاله نور الدين عليّ الشيعي ، وخال أبيه
نصير الدين عبد الله الطوسي
الصفحه ٣٢٢ : الزبيديّ. وهي معدودة من الصحابيّات.
والثانية ـ أمّ دريد بن الصمّة وأخيه
عبد الله وقد ذكروا أنّها ماتت في
الصفحه ١٩٦ : الصدر في التكملة
: «عزّ الدين أبو عبد الله الحسين بن عليّ العاملي ، عالم فاضل محدّث كامل ، قرأ على
الصفحه ٢٦٥ : ـ بالدال المهملة ـ».
وقد أشار المحقّقون سلمهم الله تعالى في
الهامش إلى ما يُفيدُ تخطئتهم (النَّصب) في
الصفحه ٢٨٠ :
ذَكَرها المُبرّد في الكامل
والظاهر أنّ مثل هذه الأبيات كانت هي السّبب في اعتقاد الشيخ الوائليّ
الصفحه ١٥٧ : نقباء فقهاء .. وأوّل من تولّى النقابة منهم جدّهم أبو
عبد الله محمّد الملقّب بالطاووس في منطقة (سُورا
الصفحه ٢٣٨ : المتقدّمين ، وهو من جمع الله سبحانه فيه ما تفرّق في
كافّة أهل زماننا من الفضائل والمناقب الحميدة وحسن السيرة
الصفحه ٣٠٧ :
بالقول : «هكذا في المخطوط ، ولم نقف له على معنى مناسب إلاّ أن يكون الختان هنا
بمعنى : القطع كما في اللسان