الصفحه ٢٦٧ : (الجنّ) ؛ فإنّه
بتشديد الياء. وقد وهِم (المعلّق) على كتاب إرشاد الأريب
المطبوع باسم معجم
الأُدباء في
الصفحه ٢٩٥ :
* وفي ص١٧٠ : «و (وحدي) انتصب على
المصدر ، وهو في موضع التوحّد ، ومن النحويين من جعله ـ وإن كان
الصفحه ٣٨٣ :
رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، فأقبل عليّ بن أبي طالب ، فقال : هذا سيّد العرب
، فقلت : يا رسول الله
الصفحه ٤٠٥ :
«أخبرنا أبو محمّد
طلحة بن أبي غالب بن عبد السلام ، أنا أبو يعلى بن الفرّاء أنا أبو الحسن عليّ بن
الصفحه ٤٠٦ : ، فيسقط بالمعارضة وضعف سنده.
دلالة حديث (عليّ
سيّد العرب) :
إنّ دلالة الحديث واضحة في تفضيل أمير
الصفحه ٤٤١ :
أقربه تألّفاً لقلوب
الناس وتقريباً للفرج»(١).
على أنّ ذلك لايدعونا إلى القول أنّه
كان من
الصفحه ٤٥٤ :
قال : «خرجت عاماً من
الأعوام ومعي مال كثير لأبي إبراهيم عليهالسلام
وأودعني عليّ ابن يقطين رسالة
الصفحه ٤٨٢ :
قال الرجل : فهل أبو بكر من أهل آية
التطهير أم عليّ منهم؟
فقال القاضي : بل عليّ منهم.
قال
الصفحه ٤٨٣ :
قال القاضي : بل المجاهد عليّ والقاعد
أبو بكر.
قال الرجل : ناشدتك الله أيّها القاضي
أيّما أفضل
الصفحه ٥٠٦ : .
* مقالات المؤتمر
الدولي للناصر الكبير (الأطروش).
احتوى الكتاب على ثمان مقالات انتقاها
المجمع العالمي لأهل
الصفحه ٨ : بطونهنّ واستباحة حرم رسول الله (صلى الله عليه وآله) ،
وقتل أهل مكّة ورمي الكعبة بالمنجنيق ، وقتل الصحابة
الصفحه ١٢ : (١) (٣٣٦ ـ ٤١٣ هـ) ، وقد تلمّذ عليه واستمع منه جميع كتبه طيلة أربع أو خمس
سنوات حتّى وفاة الشيخ المفيد
الصفحه ٢٧ :
أيضاً على نفس المباني الواردة في الفصلين الآنفين ـ إثباتاً أو نفياً ـ فقد افتتح
ابن زهرة هذا الباب
الصفحه ٣١ : الشريف
المرتضى في قوله : «تقي بن نجم الحلبي ، ثقة ، له كتب. قرأ علينا وعلى المرتضى»
رجال الطوسي : ٤١٧
الصفحه ٣٧ : ، وما
يؤيّد مقولتنا هذه وجود قرائن على ذلك منها : تأليف كتاب تدوين التجريد لفقه
الغنية عن الحجج والأدلّة