الصفحه ١٩٣ : في إجازة له هكذا : «قرأ على الشيخ الأجلّ
العالم الفاضل الفقيه المجتهد نجم الدين طمان بن أحمد الشامي
الصفحه ١٩٥ : طلاّب الفقه والأُصول يدرسون عليه مناهج الاستنباط
والفقه ، وعرف الشهيد في الحلّة بتدريسه لقواعد
العلاّمة
الصفحه ١٩٧ : فقال :
«الشيخ الأجلّ العالم العامل الفقيه الكامل الزاهد العابد زين الدين أبي الحسن عليّ
بن بشارة
الصفحه ٢٢٧ : الزمن ، ومن برز من علماء هذه الفترة لم يستطع تجاوز آراء الشيخ الطوسي
ومبتكراته الفقهية والأُصولية
الصفحه ٢٣٠ :
ثمّ جاءت من بعد كتب المحقّق الحلّي المنهجية
التدريسية ، كتب العلاّمة الحلّي في الفقه والأُصول
الصفحه ٢٣١ :
من كبار علماء المذاهب
السنّية سمّاه الشرح
المختصر في أُصول الفقه(١).
كذلك نجد من بين المؤلّفات
الصفحه ٢٤٩ : ).
٤٥ ـ القواعد والفوائد في الفقه والأُصول
والعربية : العاملي ـ أبو عبد الله محمّد بن مكّي
المعروف
الصفحه ١٦ : مبسوطاً في أصول الفقه(٢).
ولكن أهمّ ما يمكن
ذكره من معطيات الشيخ الطوسي هو تأسيسه المدرسة العلمية
الصفحه ٢٩ : المتكلّمين والفقهاء مع ذكر وجوه الاختلاف بينها.
إن تأثّر ابن زهرة
الحلبي بالآراء الكلامية والأصولية
الصفحه ٣٨ : هـ) بحيث شملت ترجمته الفصول الثلاثة للكتاب وهي :
(أُصول الدين ، أُصول الفقه ، فروع الفقه)(٣) ، ويجدر
الصفحه ٤٨ :
نسخة المجلس إنّ المشايخ الذين قرأ عليهم وأخذ منهم الخواجة نصير الدين الطوسي
الجزء الثالث (فروع الفقه
الصفحه ٥٤ : ـ فهرستواره دستنوشتهاي
إيران : درايتي ، مصطفى
، طهران ، ١٣٨٩هـ. ش.
٤٤ ـ فهرستواره فقه هزار
وچهارصد ساله
الصفحه ٦٨ : الأوّل فقيه السربداران : ٩٢.
(٢) مقدّمة الروضة
البهية ص ج.
(٣) تقديم الروضة
البهيّة : ٥٨ ، الشهيد
الصفحه ٨٨ : ابن إدريس لم
تكن تخلو من الفقهاء وطلاّب العلم. يقول الشيخ الفضلي : «قبل أن تشتهر الحلّة كمركز
علمي
الصفحه ٨٩ : العلمية ، ومنهجه العلمي ، لابدّ لنا من الإشارة إلى بعض الفقهاء السابقين
عليه في الحلّة ، وبعضهم من أساتذته