الصفحه ٣٤٦ :
الأعيان
لابن خلّكان ما نصّه : «وكانت العرب تستنكف من الانتساب إلى هذه القبيلة يعني
باهلة حتّى قال
الصفحه ٣٤٨ : رجالها من يغالي بشأنها ويفضلّها ـ وهي
المفضولَةُ ـ على جميع قبائل العرب بل على الخلق أجمعين ، وفي الباب
الصفحه ٣٩٢ : به وجهه ، ثمّ قال : أنت سيّد العرب. فقال : يا رسول الله أنت رسول الله
وسيّد العرب. قال : يا عليّ
الصفحه ٣٩٣ : سيّد العرب ، قال : لا ، أنا سيّد ولد
آدم وعليّ سيّد العرب ، وإنّه لأوّل من ينفض الغبار عن رأسه يوم
الصفحه ٣٩٨ : الله صلّى الله عليه وآله
وعائشة جالسة فقال له رسول الله صلّى الله عليه وآله : مرحباً بسيّد العرب
الصفحه ٤٠٣ : ! فالمناسب
لمثله أن يقال (سيّد شيوخ العرب)! وظاهر الخبر يشهد بوضعه ومعارضته الفاسدة لحديث
(عليّ سيّد العرب
الصفحه ٤٠٦ :
٣ ـ إنّ متن الحديث يعارض الحديث الشريف
بحقّ أمير المؤمنين عليهالسلام
بكونه سيّد العرب دون مشارك
الصفحه ٤٧٩ : أبي بكر وعمر
__________________
بأكفّاء للعرب ،
والعرب ليسوا بأكفّاء لقريش ، وقريش ليسوا بأكفّا
الصفحه ٢٤٧ : الكتاب العربي ـ بيروت ،
(بلا ـ ت).
٣٠ ـ روضات الجنّات في تراجم العلماء
والسادات : الخوانساري ـ محمّد
الصفحه ٢٧١ : : فالنّسب الصحيح في قحطان الرجوع إلى إسماعيل وهو
الحقّ. وقول المبرّزين من العلماء : إنّما العرب المتقدّمة من
الصفحه ٢٧٢ : : العقد
(الفريد) ، وما هكذا يكون التحقيق.
* وفي الصفحة ٧١ : «وموازن العرب أربعة
: مازِن قيس ، ومازن
الصفحه ٢٧٥ : الفند الزّمّانيّ
ـ واسمه : شهل بن شيبان .... وليس في العرب ، شهلٌ غيره».
أقول ذكر ابن حزم في الجمهرة
الصفحه ٣١٠ : العرب
إلى أنّهم من بني قمعة بن الياس بن مضر بن نزار بن معدّ بن عدنان.
ومن الغريب أنّ المحقّقين
الصفحه ٣١٨ :
بن الحارث بن أقيش
العكليّ الطائي».
أقول
: السّمهريّ الشاعر أحد لصوص العرب هو من
بني أقيش بن عبد
الصفحه ٣١٩ : الجملة : «قال أبو عَمْرو : هذا هو المعروف من كلام العرب ، وقال
القُرطبيّ : وذهب بعض العرب وهم دَوْس إلى