الصفحه ١٢ : كتاب تهذيب الأحكام وهو في الواقع شرحٌ لمقنعة
المفيد ؛ (انظر تهذيب الأحكام : ١/٣) ، (انظر نفس المصدر حيث
الصفحه ١٥ : الخلاف ، وفي الأصول العدّة ومصنّفات أُخرى ، وفي الرجال كتاب الرجال واختيار معرفة
الرجال للكشّي ، وفي
مجال
الصفحه ١٦ : كتابه الفهرست : (٤٤٧ ـ ٤٥١) ، و (النجاشي : ٤٠٣) ، و (معالم العلماء
لابن شهرآشوب : ١١٤ ـ ١١٥).
(١) انظر
الصفحه ٢١ : كتابه غنية النزوع (في
باب زكاة البذر في المزارعة) وقد قبله هو الآخر منه ، وإنّ ابن إدريس حثّه على
تغيير
الصفحه ١٠٨ : إدريس في القسم الأوّل من كتابه ؛ ولهذا ردّ مقولة ابن
داود كثير من علماء الرجال كالبحراني ، والمامقاني
الصفحه ١١١ : رضي ببعض أقوال أهل السنّة لا سيّما منهم الإمام الشافعي .. وإنّ
القسم الأعظم من كتابي المبسوط
والخلاف
الصفحه ١١٥ :
المحقّق الحلّي .. وهو
تلميذ تلامذة ابن إدريس ومؤلّف الكتاب الفقهي الكبير شرائع الإسلام
الذي أصبح
الصفحه ١١٦ :
خلّف (المحقّق الحلّي) مؤلّفات كثيرة من
أهمّها كتاب شرائع
الإسلام في مسائل الحلال والحرام والمعتبر
الصفحه ١٢٠ : (ت ٧١١ هـ) وهو صاحب كتاب الرجال المعروف باسمه ، وقد ترجم لنفسه في كتابه ترجمة
وافية ، وترجم لأُستاذه
الصفحه ١٢١ :
(ت ٧٢٨ هـ).
ذكره الحرّ العاملي في كتابه ووصفه بقوله
: كان فاضلاً عالماً محقّقاً .. وتتلمذ على المحقّق
الصفحه ١٢٣ : : «وله كتب غير ذلك ليس هنا موضع استيفائها
، فأمرها ظاهر»(٤).
ومن أهمّ كتبه الفقهية كتابه الذي اشتهر
به
الصفحه ١٤٢ : ؛ ... كذلك اختصاره للشرائع
في كتابه الذي أسماه المختصر
النافع.
«وبهذين الكتابين استطاع الشيخ المحقّق أن
الصفحه ١٤٣ : كتاب التبصرة
حيث اقتصر فيه على مجرّد الفتوى مع العرض الميسّر ، والأُسلوب السهل ، مراعاة لمستوى
الصفحه ١٧١ :
إلى قهستان .. فاستقبل
هناك بإجلال.
وخلال فترة مكوثه في قهستان ترجم للفارسية
كتاب ابن مسكويه
الصفحه ٢٠٠ : ، وخاصّة كتابيه جامع الأسرار ومنبع
الأنوار ، وشرح النصوص .. بالإضافة إلى كتابه في
تفسير القرآن.
٢ ـ الشيخ