الصفحه ٣٦٩ : البائتون هم المغارُ
عليهم
فنسبها
لضرار بن الأزور
ضِرار
بن مالك الأزور بن أوس بن
خزيمة
هم
الصفحه ٤٢٨ :
جمع المغيرة وجوه
الشيعة كعدي بن حاتم ومعقل بن قيس وصعصعة بن صوحان وغيرهم ، وكلٌّ رغب أن يخرج
إليه
الصفحه ٢٤ : ) المقتبس (تمّ تأليفه سنة ٨٧٤ هـ)
(الذريعة : ٢/٤٢٢ ، ١٧/٣٢) وقد أثنى الأفندي على كتاب علي بن هلال كما أشار
الصفحه ٤٥ :
الطوسي في تاريخ
١٨ جمادى الآخرة سنة (٦٢٩ هـ)(١)(٢) ، فإنّ هذه الإجازة جاءت مخطوطة في أوّل الجز
الصفحه ٤٥٥ : وافاه الأجل في سنة اثنين وثمانين ومائة في أيّام الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام ببغداد ، وهو ابن
سبع
الصفحه ١١ : وكان المراد منه هو أبو
عبد الله الصفواني من أعلام القرن الرابع (حيّ سنة ٣٥٢ هـ) ـ انظر الصفواني : ٤٩٩
الصفحه ٨٤ :
أُلوف المجلّدات»(١).
ويصف ابن الأثير مقتل صدقة بن مَزيد ضمن
أحداث سنة إحدى وخمسمائة بإسهاب
الصفحه ٤٤١ : عليهالسلام كان أنقص من المائتين بكثير إذ وفاته عليهالسلام كان في سنة ثلاث وثمانين ومائة فكيف
إذا كان قبل ذلك
الصفحه ٣٢٨ :
بني سعد بن مالك بن
ثعلبة بن دودان بن أسد بن خُزيمة ، قال ابن حزم في الجمهرة
: «ومن بني سعد بن
الصفحه ٧٨ :
«على عظم الإستطاعة والقدرة»(١).
كما أن الرَّحَّالة المشهور (ابن بطّوطة)
زار الحلّة سنة (٧٢٧ هـ
الصفحه ٨٦ : السلاجقة ، وكان لأُمراء بني مَزيد السيطرة التامّة على هذه المنطقة حتّى قبل
إعلان إمارتهم في سنة (٤٩٥ هـ
الصفحه ٤١٨ : ، فقتله وقتل أصحابه وهم أكثر من مائتين ، في جمادى
الأولى سنة ثمان وثلاثين(٤).
خروج الخرِّيت بن
راشد
الصفحه ٧٧ : وأشهرها : حلّةُ بني مَزيد ، مدينة
كبيرة بين الكوفة وبغداد كانت تسمّى الجامعين .. وكان أوّل من عمّرها
الصفحه ٤٢٧ : بن قيس في رواية فقتله وقتل أصحابه(٣).
نهاية القائد المنصور
:
في سنة ثلاث وأربعين أثناء ولاية
الصفحه ٤٤٢ : وعبيد ،
وكانت وفاته سنة (١٨٦هـ) حسبما ذكره ابن تغري بردي بقوله : «وفيها توفّي الأمير
يقطين بن موسى أحد