الصفحه ٢٦٤ : المبارك
بن المغيرة العدويّ المعروف بـ : (اليزيديّ) (ت ٢٠٢ هـ) من تاريخ مدينة السّلام
المعروف باسم تاريخ
الصفحه ٢٧٨ : الله تعالى من أعلام مدينة (الريّاض) في الحجاز الشريف اليوم ،
وطبعها في كتاب مُستقلّ بعد طلب الإذن من
الصفحه ٢٨٢ : »
وإسبيجاب قال عنها ابن خلّكان : «وهي
مدينةٌ مِنْ أقصى بلادِ الشّرق ، وَأظُنّها من إقليم الصّين أو قَريبةً
الصفحه ٣٢٩ : أنّ
أنصار الإمام الحسين عليهالسلام
لم يكونوا من بلد واحد ، فهذا من البلد الفُلاني ، وهذا من مدينة
الصفحه ٣٣٤ :
وهارون والقاسم ....
، حتّى إنّهم كتبوا (عانة) وهو اسْم المدينة المعروفة من نواحي الأنبار بلا ألف
الصفحه ٣٥٦ : الحكاية في أكثر من كتاب ومنها
كتاب تاريخ مدينة السلام المعروف باسم تاريخ بغداد
للخطيب البغدادي (ت ٤٦٣هـ
الصفحه ٣٨١ : ! وعموماً فقد وثّقه ابن
عساكر ، وقد روى عنه كبار المحدّثين عندهم كابن عساكر وأبي موسى المديني وأبي
العلا
الصفحه ٤٠٢ : المديني والجوزجاني وابن عمّار وعمرو بن عليّ ومسلم
والنسائي والدارقطني وأبو داود وابن خراش والترمذي
الصفحه ٤١٣ :
٥/١٦٩ ، ١٢/١٦٠.
(٢) الغارات ١/٥٢ ،
وأنساب الأشراف ٢/٢٣٦ ، وشرح نهج البلاغة ١٥/٩٢.
(٣) تاريخ مدينة
الصفحه ٤١٥ : »(٤)
، ولا شكّ أنّ كلمات مثل تلك تنبئ عن إخلاص وهمَّة وعقيدة ومحبّة.
__________________
(١) تاريخ مدينة
الصفحه ٤١٨ : الناجي :
روي أنّ الخرّيت لقي النبيَّ (صلى الله
عليه وآله) وهو ما بين مكّة والمدينة في وفد بني
الصفحه ٤٢٧ : في
التاريخ ٣/٤٢١ ، وتاريخ مدينة دمشق ٥٩/٣٦٨.
(٥) شرح نهج البلاغة
٤/١٣٤.
(٦) الغارات ٢/٧٨٣
الصفحه ٤٢٨ : ٤/١٥٤ ، ١٥٨ ، وتاريخ مدينة دمشق ٥٩/٣٦٨ ، وأنساب الأشراف
٥/١٦٩.
الصفحه ٤٣٤ : أبنائها عدّة مناصب إدارية كان يستوجب من خلالها الانتقال إلى هذه
المدينة.
وقد برز من هذه الأسرة عدّة
الصفحه ٤٤٤ :
نشأ في مدينة الكوفة ، وينقل أنّه كان يبيع التوابل(٣)
، ويبدو أنّه كان يمارس هذه المهنة قبل أن يتولّى