الصفحه ٨٨ : : وجود نواة لحركة علمية في مدينة
الحلّة.
ثالثاً : ضعف الحركة العلمية في النجف بعد
الشيخ الطوسي
الصفحه ٩٦ : علماء آخرون من المعاصرين لابن إدريس
من مدينة الحلّة ومن خارجها ذكرهم بعض الكتّاب(٣).
ولم يرد لهم ذكر في
الصفحه ١٥٥ : الإمارة المزيدية أوج
استقلالها الكامل في عهد قوّة الدولة السلجوقية .. متّخذين من مدينة الحلّة عاصمة
الصفحه ١٧٧ : اقترن اسم نصير
الدين الطوسي به فهو دوره في حوزة التشيّع التي كانت مزدهرة آنذاك في مدينة الحلّة
، فهو دور
الصفحه ١٧٨ : سنوات متقطّعة حتّى وفاته سنة (٦٧٢ هـ).
فيقول هذا الباحث : «وعندما زار نصير الدين
مدينة الحلّة عام (٦٦٢
الصفحه ١٨٧ : النجف الأشرف قد
صبّت علومها في رافد مدينة الحلّة لتشكّل بذلك حوزتها العلمية ، ثمّ تأخذ بعد ذلك طابعها
الصفحه ١٩٨ :
مدينة الحلّة.
١٠ ـ الشيخ عزّ الدين الحسن بن شمس الدين
محمّد بن إبراهيم بن الحسام العاملي
الصفحه ٢٠٦ : المدينة في تلك الحقبة
علماء أفذاذاً طبّق صيتهم البلاد الإسلامية وخلّدتهم أعمالهم ..»(٢).
المبحث الخامس
الصفحه ٢١٣ : عام (٧٣٦ هـ) أو ربّما قبل هذا التاريخ»(٢).
ومهما يكن من أمر ، فقد عاد فخر المحقّقين
إلى مدينة الحلّة
الصفحه ٢١٨ : :
تكمن الأهمّية الحضارية لمدينة الحلّة في
كونها مدينة علمية أدبية ؛ «ظهرت فيها النهضة الفكرية منذ نهوضها
الصفحه ٢٢١ : يدعى (محرّم)»(٣).
٣ ـ الجوامع والمساجد :
وهي دور العبادة التي كانت منتشرة وبكثرة
في مدينة الحلّة
الصفحه ٢٢٥ : :
وقد ذكر هذه المدرسة المؤرّخ يوسف كركوش
في هامش تاريخه عن مدينة الحلّة معلّقاً على كلام الرحّالة ابن
الصفحه ٢٣٦ :
بالنخل والزرع ..».
لقد كان لهذه المدينة بموقعها الجغرافي المتميّز
وأنهارها الجارية ، وأرضها
الصفحه ٢٤٠ : : مرحلة
التأسيس :
وتبدأ من تأسيس مدينة الحلّة على يد بني
مزيد الأسديّين ، والكرد الجاوانيّين سنة (٤٩٥ هـ
الصفحه ٢٥٧ : السجستاني (الترجمة ١٢٩٩) من تاريخ مدينة السلام المعروف
بـ : تاريخ
بغداد في حديث طلاق فاطمة بنت قيس قول عمر