الصفحه ٩٥ : بأعذار غير واضحة ...»(١).
وابن زهرة ، لم يكن مجاوراً لابن إدريس في
الحلّة ، وإنّما كان من أعيان السادات
الصفحه ١٢١ :
(ت ٧٢٨ هـ).
ذكره الحرّ العاملي في كتابه ووصفه بقوله
: كان فاضلاً عالماً محقّقاً .. وتتلمذ على المحقّق
الصفحه ١٩٣ :
إلى
علم الأُصول كما قرأ كتاب الجامع للشرائع
على مصنّفه يحيى بن أحمد ابن عمّ المحقّق الحلّي(١)
فهو
الصفحه ٢٠٧ :
ابن العلاّمة الحلّي ثمّ
النابهين من تلامذته.
لقد استمرّت مدرسة الحلّة العلمية لفترة
طويلة قاربت
الصفحه ٢٠٨ :
السيّد محمّد بن فلاح
تلميذ ابن فهد الحلّي».
ويقول أيضاً : «أخذت هاتان القوّتان تتنافسان
الصفحه ٢٤١ : محمّد بن إدريس بن أحمد
العجلي الحلّي أبو عبد الله (ت ٥٩٨ هـ) الذي استطاع أن ينهض بحركة تجديدية في مباني
الصفحه ٣١٦ : الخطأ في كلام الشارح أنّه نسب
هانىء بن مسعود إلى بني عبّاد (كذا والصواب
: عياذ) بن يشكر بن عدوان بن
الصفحه ٤٨١ : .
__________________
(١) في النسخة زيادة
: (أوجب).
(٢) الشورى : ٢٣.
(٣) اُنظر تفسير ابن
أبي حاتم الرازي ١٠ / ٣٢٧٧ ، معاني
الصفحه ٧٧ :
(ابن جبير) ووصفها وصفاً دقيقاً ، مركِّزاً على الجانب العمراني فيها التي تدلّ ـ بحسب
قوله
الصفحه ٢٠٣ : العلاّمة رسالة في النية بالتماسه ، وأثنى عليه فيها ، فقال ما هذا لفظه
: يقول محمّد بن الحسن بن المطهّر
الصفحه ٢٤٠ : العلمي في القرن السادس الهجري ، على يد الشيخ ابن إدريس العلمي ، وإلى
حين أُفولها في أواخر القرن التاسع
الصفحه ٢٤٤ :
المصادر
١ ـ ابن إدريس الحلّي
: بناري ـ عليّ همّت ، ترجمة : حيدر حبّ الله ، طبعة مؤسّسة الغدير
الصفحه ٢٥١ :
٦٢ ـ المراصد الفلكية في العالم الإسلامي
: هاييلي ـ آيدين ، طبعة مؤسّسة الكويت للتقدّم العلمي
الصفحه ٢٦١ : ) : (الحسين ابن محمّد بن عبد الوهّاب البغدادي).
قلت : تقدّم ذكره في صفحة ٢٧ برقم (١٨).
* وفي صفحة ٢٩ برقم
الصفحه ٢٨٢ : »
وإسبيجاب قال عنها ابن خلّكان : «وهي
مدينةٌ مِنْ أقصى بلادِ الشّرق ، وَأظُنّها من إقليم الصّين أو قَريبةً